خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَناأمّا الفراقَ فما أقولُ لأمنعَكْ؟
أبقيتَني -رغمَ انتظاركَ- خائباً
وأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَك
حسبي بأنّكَ إنْ أردتَ تكلّماً
أسكَتُّ صرْخاتِ العتابِ لأسمعَك
أُبقيكَ في عيني كأنّكَ واقفٌ
في طرْفها؛ حتى أخافُ لأدمَعَك!
خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَناأمّا الفراقَ فما أقولُ لأمنعَكْ؟
أبقيتَني -رغمَ انتظاركَ- خائباً
وأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَك
حسبي بأنّكَ إنْ أردتَ تكلّماً
أسكَتُّ صرْخاتِ العتابِ لأسمعَك
أُبقيكَ في عيني كأنّكَ واقفٌ
في طرْفها؛ حتى أخافُ لأدمَعَك!
ٲحبيني لٲن الـحزن ُفي وجـهي تلاوينيٲحبيني لٲني مـوجـع ٌوالـفقد َيــُدمـيني
ٲحـبيني لٲني داخـلي ٲبـكي ،ولم يـٲت ِ
سـوى دمـعي ٳليا كي يــُناديني
ٲحـبيني لٲنك ِٲنـت ِقـنطـار ٌلـعمر ٍصـار َيــُعـييني
ٲحبيني لٲجل ِاللِّه
لٲجل بلادنا الـثكلى
لٲجل الحب
لم يلق له مـٲوى فـٲآويه ِوآويني"
تـمنيت ُٲني لـو ٲراك ِعلـى سقـميٲرتب ُٲوجـاعي بعينيك ِكـي تهدا
فمـلت ُجـراحـا ًوٲسـتندت ُبـٲضـلعي
فلا حـقن ٌكانت لعــينيك ِٲو ضِـمدا
وكـٲن في عينيـك ِجـُرحـا ًصـارخـا ً
عــبراتـه ُ
ٲشفق علي ْ
حـتى ٲتـيتـك ِ
مـن شـهيق ٍ
حـافي الزفرات ُ
مـرتبـك الرؤى
لم التفت حـتى ٳليْ"
علمني حبك سيدتي..أسوأ عاداتِ..
علمني أفتحُ فنجاني..
في الليلةِ ألاف المرات..
و أجرّبُ طب العطارين..
و أطرقُ باب العرافات..
علمني ..أخرج من بيتي..
لأمشط أرصفة الطرقات..
و أطارد وجهك..
في الأمطار ،
و في أضواء السيارات..
هامش:
تخيّل هذا الكمّ من التأثير..
.
وحلمتُ فيما حلمتُإني لم اعد افكرُ قبل النوم
كيف في الاحلام القاكِ
وبأنكِ تدسين في الصدر وجهكِ
تسرقين السمع
هل في نبض الفؤاد
انثی سواكِ
انا اعرفكِ غيورا
حتی فالحلمِ كنتِ غيورا
واجملُ مافيكِ
ما كانت تقوله في الصمتِ عيناكِ
ثم صحوتُ
ما لقيتُكِ
لمست قلبي
وما وجدتُ به انثی سواكِ.
الجروح احيان للمجروح خيرهلا تعد الجرح بالعشره خساره
لو درينا عن هوانا وش مصيره
كان قبل الحب صلينا إستخاره.
يغلق الموضوع لتجاوزه الحد المطلوب من المشاركات وبآنتظار فتح جزء جديد من قبل أحد الإعضاء الذين ليس لديهم موضوعا مستمرا جاريا