لَمْلَمْتُ أَحزاني وأوجاعِيَه
وصِرْتُ لِلْعَودِ هُنا داعِيَةْ
وقُدْتُ مِن رَيَّا نَسيمِ الصَّبا
جيشَ رَياحينِ الهُدى ثانِيَةْ
حَسْبُ التَّصابي والصَّبايا الّذي
أَسْلَفْتُ مِن عُمْرِي وأَشْعارِيَهْ
كَهْلٌ تَصابَى وَيْحَ أَشجانِه
حَتَّامَ لا دُنْيا ولا باقِيَةْ؟