دنوت ياليلي وهمي دنا
فكيف بالله أنال المنى
وكيف أمشى منك في مشرق
وأنت بالظلماء روٌعتنا
ومن يُنَحٌي الحزن عن خاطري
وقد تمادى فيه واستوطنا
أخشى من الفقر ولكنني
أضعاف خوفي منه أخشر الغنى
ماأحقر المرء إذا سار في
درب الأكاذيب وما أهونا
دنوت ياليلي وهمي دنا
فكيف بالله أنال المنى
وكيف أمشى منك في مشرق
وأنت بالظلماء روٌعتنا
ومن يُنَحٌي الحزن عن خاطري
وقد تمادى فيه واستوطنا
أخشى من الفقر ولكنني
أضعاف خوفي منه أخشر الغنى
ماأحقر المرء إذا سار في
درب الأكاذيب وما أهونا