المسؤولية مشتركة لا تخلو جهة من التقصير ولكن المرتكز الاكبر يتحمله تقصير الطالب وعدم المبالاة والاهتمام بما يتوجب علية وضعف الرقابة الابوية التي جعلت له مجال اوسع لهذا التقصير ليتجه الى مجالات اخرى يضع التعليم والتعلم اخر خطاه لا ننكر بان هناك تقصير من جهات اخرى منها المدرسة وقصر المدرس احيانا بواجبه لعدم كفائته بمادة العلمية وطرائق التدريس بالصورة الصحيحة وهذا ربما لافتقاره للدورات التطويرية بهذا الخصوص .كذلك ينتج من هذا التقصير التخطيط الجيد من قبل الجهات المعنية لسنوات مضت ليصبح النجاح سهل المنال لتغير تلك القاعدة الفكرية نحو طريق اصبحت الرقابة فيها اكثر دقه واهتمام ليكون واقع الطالب ما هو فيه الان لينال النجاح ضمن الاستحقاق...طرح جميل دمت بخير