اني ابوي مدري انكَليزي وابنه طالع بكلهن ومن ضمنهة الانكَليزي
والاتعس انو هو يدرس بنفس المدرسه الي يدرس بيهة ابوي
المسؤليةمشتركة من الجميع ولكن بتفاوت
اولا الوقت سلاح خطير الوقت الحالي يختلف عن وقتنا بالتسعينات الان كثرة الوسائل التي تقتل الوقت منها النت والموبايلات ومواقع التواصل الاجتماعي وكذلك الستلايت فسابقا لا توجد كل هذه الامور وهنا يجب على الطالب ان يشعر بالمسؤلية ولا يضيع وقته بأمور تلهيه عن دراسته برأيي بالنسبة لمجتمعنا النت سيئاته اكثر من فائدته لأننا لا نستخدمه بصورة صحيحة فالطالب يلهي نفسه بالفيس والالعاب ويهمل دراسته وهناك من يفكر بدراسته ونراهم يحصلون على معلات عالية ولكن بنسب قليلة وايضا الكادر التدريسي فالمدرس ليس يلقي درسه وحسب بل المفروض يتابع ويعمل لهم مراجعه وامتحانات مستمرة ليعرف ان الطلاب استوعبوا الدرس ام لا والعائلة بالمرتبة الثالثة يجب متابعة اولادهم تصرفاتهم تقسيم وقتهم للدراسة وهكذا .
من اهم الاسباب هي
-عدم اهتمام الطالب بدروسه
-اللا ابالية لبعض المدرسين بما يقدمون
-قلة المدارس واكتضاضها بالطلبة وهذا عامل رئيسي باستيعاب الطلبة
-والاهم هو وجود متنفذين في التربية والتعليم غير اكفاء جائوا عن طريق جهات سياسية هم من يضعون المناهج التعليمية والاسئلة الوزارية والتي تكون غالبيتها من خارج المنهج
بالنتيجة حالات رسوب كبيرة
وشكراً
كل شيء ضد الطالب
المسؤولية مشتركة لا تخلو جهة من التقصير ولكن المرتكز الاكبر يتحمله تقصير الطالب وعدم المبالاة والاهتمام بما يتوجب علية وضعف الرقابة الابوية التي جعلت له مجال اوسع لهذا التقصير ليتجه الى مجالات اخرى يضع التعليم والتعلم اخر خطاه لا ننكر بان هناك تقصير من جهات اخرى منها المدرسة وقصر المدرس احيانا بواجبه لعدم كفائته بمادة العلمية وطرائق التدريس بالصورة الصحيحة وهذا ربما لافتقاره للدورات التطويرية بهذا الخصوص .كذلك ينتج من هذا التقصير التخطيط الجيد من قبل الجهات المعنية لسنوات مضت ليصبح النجاح سهل المنال لتغير تلك القاعدة الفكرية نحو طريق اصبحت الرقابة فيها اكثر دقه واهتمام ليكون واقع الطالب ما هو فيه الان لينال النجاح ضمن الاستحقاق...طرح جميل دمت بخير
وهسة شفتهمنة ؟؟؟
هههه هو اني مفتهمه شي
نطوهم 3 دروس يمتحنون وفضت راحت..
كانت اكو مجموعة من المقترحات لمحاولة معالجة تدني نسب النجاح للصفوف المنتهية ( السادس الابتدائي و الثالث المتوسط والسادس الإعدادي ) وهي عوامل - إن توفّرت - ستؤدي إلى رفع نسب النجاح العامة للمدارس وتحسين العملية التربوية بصورة عامة طرحها احد الاساتذة
١- يكون قرار الاشتراك بالامتحانات العامة(بدرسين وخمس درجات ) لكل المراحل ، ويجب إعلان ذلك من بداية الدوام الرسمي لما فيه من فائدة كبيرة .
٢- بدء العام الدراسي من تاريخ ١ / ٩ - مباشرة ودواما - ٣- إلغاء نظام الكورسات للصفوف غير المنتهية والعمل وفق النظام التربوي السابق.
٤- السماح للطلبة المكملين ( بدرسين فقط ) أداء الامتحانات للدور الثاني ، وخصم ( ٥ درجات ) من المعدل للطلبة المؤجلين ، ويجب إعلان ذلك من بداية الدوام الرسمي .
٥- عدم شمول المدارس بالعطل الطارئة وتقليل الرسمية منها بصورة عامة.
٦- تكون الإمتحانات لدورين - الأول والثاني فقط - حسب التعليمات المعمول بها سابقا .
٧- تجنّب القرارات الارتجالية المفاجئة والتي تصدر من دون تخطيط او دراسة مسبقة.
٨- احتساب نسبة نجاح المعلم أوالمدرس على الطلاب الناجحين بمادته في السعي - حصرا- وليس على جميع الطلبة الداخلين بالوزاري ، و بنفس الوقت مكافأته إذا كانت نتائج طلبته جيدة ومحاسبة المقصرين.
٩- دعم المديريات العامة لجميع القرارات الانضباطية لادارة المدرسة ومجلس المدرسين بما يخدم مصلحة الطلاب العامة.
١٠- عدم تدخّل المسؤول - غير التربوي - بأي قرارات تخص العملية التربوية وإبعاده نهائيا عن شؤون التربية. ١١- دعم المعلم والمدرس والمدير والسماح لهم بمحاسبة الطالب -على كل صغيرة وكبيرة- داخل المدرسة وتشريع قوانين بهذا الخصوص.
١٢- توزيع الملاكات التعليمية والتدريسية على المدارس بالإنصاف وحسب حاجة المدارس الفعلية ولجميع الاختصاصات -على أن يتم خلال العطلة الصيفية حصرا- ١٣- تكون التنقلات والتكليفات للكوادر التعليمية والتدريسية بالتشاور بين المشرفين الاختصاصيين والتربويين و مدير المدرسة لمعرفتهم بملاكات المدارس . ١٤- سد شواغر المدارس وإصدار أوامر النقل والتكليف للملاكات خلال العطلة الصيفية وعدم إبقاء أي معلم أو مدرس فيض بمدرسته الاصلية ويجب تنفيذ أوامر النقل والتكليف عند المباشرة بالدوام الرسمي للعام الدراسي. ١٥- إقامة جميع الدورات التنشيطية والإدارية خلال شهر شباط للفصل الأول وشهر آب للفصل الثاني من كل عام وعدم إحداث خلل بدوام الملاكات خلال الدوام الرسمي. ١٦- تفعيل قانون حماية الملاكات التعليمية والتدريسية وقانون الخدمة التربوية .
١٧- عرض المناهج الدراسية الجديدة المُستبدلة - قبل طباعتها- على لجان من المشرفين والتدريسيين والمعلمين من ذوي الخبرة من جميع المحافظات وإشراكهم بالمناقشات لمعرفة السلبيات والإيجابيات والأخذ بوجهة نظرهم .
١٨- توفير الكتب المدرسية والقرطاسية الكافية وتوزيعها خلال شهر آب على المدارس .
١٩- مراقبة المدارس الأهلية ومعاهد التقوية - جميعها - ومتابعتها وتطبيق مبدأ الثواب والعقاب على مؤسّسيها وملاكاتها كافة.
٢٠- منع كل المدرسين والمعلمين المستمرين بالدوام في المدارس الحكومية من التعاقد مع المدارس الأهلية ومعاهد التقوية وإلزامهم بعدم التدريس بهما معا .
٢١- إختيار لجان وضع الأسئلة الوزارية ولجان الفحص والتدقيق في مراكز الفحص والتصحيح من ذوي الاختصاصات للصفوف المنتهية حصرا وذوي الخبرة الكافية ، وإختيار الأسئلة الشاملة الواضحة من المنهج الدراسي والإتفاق على الأجوبة النموذجية الموحّدة الخالية من التأويل والإجتهاد.
٢٢- إقامة إجتماعات شهرية لمجالس الآباء والمدرسين وبحضور إلزامي للمشرف المتابع لمناقشة مستويات الطلبة وإطلاع أولياء الأمور على كل ما يخص أبناءهم وإلزامهم بالمشاركة في إيجاد الحلول المناسبة لأي مشكلة.
٢٣_ منع الطلبة من ادخال الموبايل الى المدرسة.
٢٤_ الغاء عطلة السبت للمدارس والمعاهد والكليات.
٢٥_ تكون التعيينات حسب الشواغر .
٢٦_ إيقاف الألعاب الالكترونيه على شبكات التواصل الإجتماعي.
٢٧_ اختيار وزير تربية مهني يقود ولا يقاد.
٢٨- تحديد وقت محدد لفتح وغلق الكوفيات والملاعب ويحدد ذلك بقرارات من ذوي الشأن وعدم ترك الامور سائبة.
٢٩ - توفير البنايات المدرسية المناسبة والجو الملائم ومن الأفضل ان يكون الدوام صباحاً ......
اعتقد راح تتحسن الاوضاع لو تم العمل بها
العملية التربوية بشكل عام مقصرة وتتحمل المسؤولية
الحكومة تشكلت وصارلها اكثر من 7 اشهر ومازلت وزارة التربية تدار بالوكالة
المناهج ماانزل الله بها من سلطان
المدارس الاهلية اصبحت سبب رئيسي في تدني مستوايات الطلاب لانه نسبة كبيرة من الطلاب
على المدارس الاهلية على اساس انهم يكسبون تعليم افضل
والنتيجة اكثر المدارس التي فيها نسبة نجاح 0% هي المدارس الاهلية في حين حققت المدارس الحكومية نسبة
اكبر بنسب النجاح وهذا دليل واضح ان المدارس الاهلية لاتهيئ الارضية المناسبة للطالب في الامتحان البكلوريا
وهذا الجيل اذا صعد للسادس وبقي في المدارس الاهلية تصبح كارثة بالعراق