يصهل تحت شرفات الدور
حول أسوار القصر،
فيطيش حلم العقلاء،
ويستعيد المخبولون جنونهم .
يقبض العشاق على نصٍ يبدأون به ليلة الحب.
فيقصد الجميع ظاهر المدينة بحثاً عن الشخص،
فلا يجدون غير شبحٍ يتقمص أشكالاً
تتراءى لكل واحدٍ في صورةٍ ،
حيث لا يكون الشخص في مكان.