لا تريدونَ أن تسمعوا خبراً عاجلاً
في بدايات ليلٍ طويلْ
لا تريدون هذا العويلْ
ليس في البيت ما ينتهي للتأمل
فالبيتُ أن تنتمي
مثلما تفتدي وردة المستحيلْ
إنما في الحياة التي تشبه الله فينا
الحياة التي سوف تنتابنا
مثل أسطورةٍ
يَغدُرُ الله بالحلم في جسدٍ طازجٍ
كي نُصدّقَ أخبارَنا
هل تريدون أن تسمعوا بيتنا
مثلَ طفلٍ عليلْ.*