ها أنتِ أيتها الطعنة تغمدين النصلَ في الخاصرة
ها أنتِ، يا الغادرة
لا أنا في مقتلٍ
وليس بوسعك شَـدِّ الخنجرَ دونَ موتٍ
ها أنتِ في الأعداء تدركين
رجعة النصل أكثرَ قتلاً من الطعنة الفاجرة
فمن أنتِ أيتها الطعنة
هل تعرفين الشخصَ في قَتلةٍ خاسرة ؟*