جنةُ البيت لي بابُها
ولي شُرفاتٍ وِسَاعٌ تمنحني للملاك الذي يمسحُ القلبَ بالزنجبيل. كلما انهرْتُ في الليل يحضنُنِي قلبُها. ولها ريشةُ التاج والصولجانُ لها. سيدةٌ في البُكاء وأسطورةٌ في الأمل.
نهرُها يغمُرُ البيتَ، يا بيتَها في العيون. جنةُ الناس. أطفالُها. منتهى جنةِ البيت. عينان في الغيم عائدتان بما يجعلُ الأفقَ سجادةً للنجاة وتعويذةً للعمل.
عندما في جنة البيت يبقى الجحيمُ البعيدُ ...... بعيداً. *