صَنَعَ الشعرُ بي
مثلما تفعل الريحُ بالرمل
بَـدَّدَ أشلاءَ روحي
مضى بي إلى تهلكاتٍ
وأغرى بي النارَ
أودعني وحشة الغائبِ