تخطيتُ الغبارَ وصرتُ مائياً
تجلى لي سحابٌ في الهوادج
وهي تهتف بالسماء لكي تسيل
قلبي عليها قبل أن ترتد روحي في جروحي
لم يعد لي في رماد الغيم بيتٌ
صار بيتي جنة التذكار
أعطتني يداً أبكي عليها
مثل خوف الطفل في ليل الغريب
تخطيتُ الغبارَ وصرتُ مائياً
تجلى لي سحابٌ في الهوادج
وهي تهتف بالسماء لكي تسيل
قلبي عليها قبل أن ترتد روحي في جروحي
لم يعد لي في رماد الغيم بيتٌ
صار بيتي جنة التذكار
أعطتني يداً أبكي عليها
مثل خوف الطفل في ليل الغريب