ثمةَ ما يشطرُ هذا الزفير إثنان أو أكثر
مَزَّقتَني،
قَسَّمتُ أسمائي على شاطئ
أعطيتُ أشلائي دماً نافراً
فانتابني برقٌ كأن النفير،
يجتاحني. موتانِ أو أكثر
هل تمتحني هل تَرى حكمتي
أن تستحيل النارُ في جنتي أحبولةً
هل هذه الصحراء مستقبلٌ
يزدردُ الشارد والمستجيرْ
يرتد .. أو أكثر؟