كانت الريحُ تفاحتي
وهي مرتاحة في انتصاف الحروف
كنتُ في الغيم
في الكلمات التي تسبق الوقتَ في المنتهى
أحتفي بالغصون المريضة مكسورة في الطريق الموازي
هل كان لي بيتها والصدى واهنُ الصوتِ
شخصٌ يرتِّبُ أخطاءه في الحديقة
هل كانت الريحُ أعلى من الوقت
والرملُ في ساعتي
في الخفيِّ من الخوفِ
والشاعرُ المستهامُ يضيّعني ويضيع