أيتها الكيمياء التي ابتكرتْ إثمداً من ذهبْ،
ما الذي جُـنَّ بي كي أرى جنةً في اللهبْ؟
بدأ الخلقُ بي
بدأتْ خولة
وشمُها يَكشفُ المحتَجَبْ
شجرٌ ناعسٌ
غصنُ ريحانةٍ
خضرةٌ شهوةٌ
يقظةُ الكيمياءِ الجريئةُ في مستحيلِ العجبْ
خولة حرةٌ وتغرر بالمشتهى
بالعناصر في حلمها المرتقب