فلكٌ يفيضُ من نافذة السديم
نصفُ عتمةٍ
نصفُ ضوءٍ غائبٍ
وجسدَه ينضحُ غباراً يغمر شجرة البيت.
فلكٌ أكثرَ علواً من الصدى
لا يسمع غير خطواته نحو علّة المعرفة
ولا يرى سوى معدن العلل.
فلكٌ يفيضُ من نافذة السديم
نصفُ عتمةٍ
نصفُ ضوءٍ غائبٍ
وجسدَه ينضحُ غباراً يغمر شجرة البيت.
فلكٌ أكثرَ علواً من الصدى
لا يسمع غير خطواته نحو علّة المعرفة
ولا يرى سوى معدن العلل.