بشغف الملتهب
كنت سأهِبُ روحي
في نصف القصيدة دفعةَ واحدة
لكي أقوى على رعشةِ
النصف الثاني من القصيدة
حيث الكتابة
قصف الولع بوردة الخلود
ومحو الحالم
لذكريات المستقبل.
بشغف الملتهب
كنت سأهِبُ روحي
في نصف القصيدة دفعةَ واحدة
لكي أقوى على رعشةِ
النصف الثاني من القصيدة
حيث الكتابة
قصف الولع بوردة الخلود
ومحو الحالم
لذكريات المستقبل.