من الفخر هل فاتتك يوماً شوارد
أو الشكر هل طافتك آنا فرائد
تناهيت حتى لم يكن ثم منتهى
وأوليت حتّى سودتك المحامد
وأنت عصام الدين إن ناب حادث
بعلياك يحمى ربعه والمعاهد
فما جاد إلاّ من أياديك كنزه
ولا ساد إلاّ من لمجدك ساجد
من الفخر هل فاتتك يوماً شوارد
أو الشكر هل طافتك آنا فرائد
تناهيت حتى لم يكن ثم منتهى
وأوليت حتّى سودتك المحامد
وأنت عصام الدين إن ناب حادث
بعلياك يحمى ربعه والمعاهد
فما جاد إلاّ من أياديك كنزه
ولا ساد إلاّ من لمجدك ساجد
نورت