لإبراهيم إقبال وسعد
ويا بشراه هذا ما تمنى
فهبوا للبشائر والتهاني
فحق البر ذي الحسنى يهنا
بمولود المكارم حيث وافا
بعام الخير حقاً ليس ظنا
فيا من فاق للأقران طبعاً
بفعل الخير إحساناً وحسنى
بذا المولود طب نفساً دواماً
وقربه ما عشت عينا
وفز بالخير في تاريخ عامٍ
بديع الفضل مولود مهنا
رعاه بالعناية من براه
وكان له على ما شاء عونا
مبارك بن حمد العقيلي