واحبنك
كثر ما بـالگلب شوغات
وانه انسان ،
مـو ٲي طينه احبنها
واحبنك
كثر ما بـالگلب شوغات
وانه انسان ،
مـو ٲي طينه احبنها
طاحن عشوش العمر
شيفيد غصنك بعد !
ماتن عصافيري.
تتصورون مآموجوع
وتگولون مآيبچي
بس هو آلحزن بـ آلروح
مو الآ آلبشر يحچي
كبرنه وماحسبنه اهدومنه ازغار
وعلى كد الردن كصينه ادينه
اشما مرنه الفرح ماجنه موجود
مثل طبع الرمش متشوفه عينه
اقصور الناس تبني بساعة العوز
وبنينه امالنه وطاحت علينه
صحنه وحسبناهم مايسمعون
وطلع جف الوكت يخنك حجينه
غركنه ابحر همنه ولمنه الاشراع
ونذب الصوج بيهم مدري بينه
خلينه الذنب بمعاكس الروج
وطلع سكران قبطان السفينه
الكبير صاحب الضويري
انــه المــبيوگ خلــگة بــﭼـلمـه الـ حــنيت ...وانــه
المـــلانـي حــزنـي ومـا صــحت مليــت
شسولف والعمر ماجاي سد بسد
دنيا وطشرتني أبين جزر ومد
نذرت شگد
دعيت شگد
چم طارش أدز لله
وأتاني ومايچيني الرد
نتعارك و أعوفك و أرجع بـ كل شوگ
بـ حجة ناسي شي مو مهم و أحچيلك
مشتاقلك من يبطي ردك ذاك
و أگول أحرگ الدنيا و تالي أهفيلك
من إتنام فجأة و آنه أنام بـ ضيم
و أحلف كلشي أسوي ، و ما أسويلك
الفقد ذاكرة حزنه و مسح دمعه وياك
بس لمن يغار يگوم يبچيلك
واكـــول تـــــهـــــون
بـــس شــــتـــهــــون
وانه من اشتاگ بفــراشــي
اذب عــيــون
سايسيتك
زيبك امسودن شكظّك
يلسوادينك تِعِتني ابلايه راي
سايسيتك
حته اشوفن وين تاليتك يماي
لاني گصبه ابهور ظلت
لاني بشفافك الناي
وخاصمت روحي وتبعتك
بين غلطه
وبين ظنّي
ومستحاي
وشفتك ابعزّ الظهاري
اتدوّر ابصحره ال افياي
وگاودتني
وطاوعيتك
علجروح اتريد ترگص
گتلك ارگص گلبي مات
اشما بچيت المات مايسمع بچاي
الوادم اشمدريهه بيك
الوادم اتغرهه ضحكتي
الوادم امصدگه غناي
وبلچذب تضحك ابوجهي
وبلصدگ تشبر گفاي
وسايسيتك
چم شمع يطفه اعله چفي
وچم زفير الاووف من يخنگ ضواي
ونته طير ابلاشجر وكت الغروب
لاتحط ترضه اعله ذيچ
ولاتحط ترضه اعله هاي
وماكسرت ابخاطرك ومشي وراك
وماشبرت اسنين عمري
الفحطن وظلّن وراي
ياعتب بلسان خرسه
يلسمارك موگد ابچلّت اشتاي
وسايسيتك
وانه هسّه ابير يوسف
لاوحي ايسامر وحشتي
ولاظعن بالسچّه جاي
كاظم العطشان
آدري مهمومــة وسـواد الدنيـا بيـﭻ
وآدري من صوتـﭻ بعـد تعبانـة
شمـا تڪابر روحـﭻ المليانـة شوڪ
تبقـة عينـﭻ تفضحـﭻ يفلانـة
وحـگ حسـرتـﭻ الي احـس بيهـا من افـوت
ضحكتـﭻ دم ودمـع مليـاانة
بحـتة لصوتـﭻ ابـد مو من فـراﻍ
وعينـﭻ التلمـع اظن حزنانـة
احجـي گولي لاتزيديهـا عليـﭻ
آنـة يمـﭻ ﭼـا هـو المن آنـة