سعيده التكريتية ...
قصة مؤلمة وسطور لا تنسا
ذاع صيتها في الأربعينيات وصورها كانت تعرض على الصناديق والبوفياة وما الى ذلك ..
فتاة بغاية من الجمال وزوجها انسان بسيط
عشقها ضبابط أنكليزي وهام بحبها لجمالها يدعى ولسن
فعشقته وطلقها من زوجها وتزوجة وسافرة معه الى لندا
أثناء السفر رأها زوجها ولن تنظر اليه فبكى وقال هذا البيت الذي يمزقني كل يوم
علامك لا ومي ردك ولاندا
وجهك ما عرك مني ولاندا
عرفت البلهند ساكن ولندا
وأنه ولفك تضيع العرف بيه
ومي .. الأيماء باليد اي الأشارة باليد والنداء