راحة البال.....!
صباحكم إنسانية.
راحة البال.....!
صباحكم إنسانية.
هؤلاء هم الرائعون...رغم فقرهم يظلون هم الأغنياء فعلا.
صباحكم محبّة وإنسانية.
الخوف والترهيب لايصنعان الشعووب
في القرن الواحد والعشرين، ما زال الكثيييير من أبناء البشرية يسكنون الأكواخ والبيوت القصديرية حيث ازدادت الهوة بين الأثرياء والفقراء.....!
اللاجئون، المشردون من أوطانهم...
المطارَدون في كل مكان...
هؤلاء من تشرق الشمس احتراماً لهم.
المحبة والإنسانية من تغيّر حالهم.
سأظل متشبّتاً بك يا أبي....!
الكدح من أجل الرزق طريق طويل وشاق ..
فلا شك أن البراءة تستحق حاضرا ومستقبلا أحسن...
لكن أغلب العظماء كانت الظروف القاسية بدروسها وعظاتها طريقا لهم......!
وسيظل جهد هؤلاء مَن يزين العالم.
أيها الباحثون عن الجنّة في المعابد، هلا بحثّم عنها في الطرقات....!
الرحمة....الإنسانية...!