لوحه قامت برسمها طفله سوريه مهاجره تعيش في هولندا ..
.ساقها بُتِرت جراء الحرب
لوحه قامت برسمها طفله سوريه مهاجره تعيش في هولندا ..
.ساقها بُتِرت جراء الحرب
الفتاة التي التقطتْ هذه الصورة قالت بأن هذا الطفل الأُمّي بائع الأقلام طلب منها خمس روبّيات وانطلق لمطعم ماكدونالدز ليشتري له “كولا”.
إنه سعيد
وربّما يشعرُ بأنه لا يمكن أن يكون أكثر سعادة مما هو عليه الآن.
يتكئ على جدارٍ بالٍ في زقاق ضيّق. وحيدًا يتلذذ بشرب “الكولا”. يعيش وقتًا مستقطعًا من العمل.
هذا الطفل الذي قد يكون لا يملك شيئًا لكنه يملك لحظته. وقد يكون لا يعرف الكثير لكنه يعرف كيف يكون سعيدًا.
ويا ليت الحروب تنتهي من أجل هذه الملائكة
لحظة مؤثرة جدًا لانثى الكنغر التي توفيت وهي تلفظ أنفاسها الاخيرة بين يدي زوجها وأمام صغيرها
يااارب في هذا البرد القارس أنزل دفئك ورحمتك على من لا مأوى له
أتعبهم مرض السرطان ، أهلكهم الكيماوي ، غير ملامحهم و أبعدهم عمن يحبون..
اللّهم اشف كُل جسد أرهقه هذا المرض
بطونهم جائعة
قلوبهم مليئة بالبراءة والطيب
عائلة سورية فقدت طفلها في حادث، وبعد دفنه وفي طريق العودة انفجر عليهم لغم أرضي، فيفقدوا طفلهم الآخر وتُصاب الأم ويموت أربعة أشخاص آخرين.
الصورة للأب بعد الحادثة اليوم
سلام على المبتسمين رغم ما في القلب من عناء ..
.ما اكرمهن الا كريم