هنا

[تّـفـاَصيلـٓ]

السلام عليكم احبائي

موضوعي هذا هو دائما افكر فيه لكن الي شجعني اطرح الموضوع هو شاهدت برنامج اونلاين لقناة الفرات
مستضيفن فيه اشخاص (ذو احتياجات خاصة )
بصراحة تأثرت بكلامهم جدا وهم يتكلمون عن معاناتهم وسوء معاملة بعض الناس (المتجردين من شعور الانسانية ) و بعض السياسين الذين هم مسؤولين عن توفير خدمات لتلك الفئة .

فيديو من الفيس بوكالحلقة كانت كما في الفيديو اعلاه....

المثير للجدل هو !!
_ هل تختلف حقوق الانسان الاعتيادي عن حقوق المعاق ( لكون نسبوهم البعض بالدرجة الثانية وقد تنحدر الى الثالثة لكونهم مختلفين ؟؟؟برائي البعض)
_هل تعتبر حقوقهم وخدماتهم ان توفرت هي ليس واجب( بل من باب الصدقة والشفقة و المستحبة ؟؟؟)
_ هل يجب ان يمنع المعاق من ممارسة صور الحياة الاجتماعية المعتادة من زواج وانجاب وعمل وغيرها ؟

الاسئلة كثيرة والكلام يطول ( خير الكلام ماقل ودل ) لكن ....
_ متى تنتهي تلك العنصرية والتنمر متى نعامل الانسان على انهُ انسان
_لماذا نفتقر الى الخدمات والتعليم على وجه الخصوص لتلك الشريحة




اترك الكلام لكم

[حہيہدر الہبغہداديہ]

متابع ولي عودة اخرى

[تّـفـاَصيلـٓ]

متابع ولي عودة اخرى

انرت اخي بانتظار عودتك

[حہيہدر الہبغہداديہ]

استاذتي الكريمة
(ذو احتياجات خاصة ) في العراق يعانون الاهمال والحرمان وعدم تطبيق القوانين التي تنصفهم .
اذ لازال التهميش والحرمان يلازمهم دون الالتفات من الحكومة ووجود المزايدات الانتخابية والمؤتمرات الحزبية والدعاية الانتخابية
وتشير الإحصاءات الى ان عدد المعاقين في العراق يبلغ قرابة( 3 ملايين )
والى يومنا هذا. عشرات المعاقين يراجعون دوائر وزارة العمل
على الرغم من عوقهم الشديد فهمم لايحصلون على راتب من وزارة العمل والشؤون الاجتماعية رغم ترويجهم اكثر من معاملة
لكن اليأس جعلهم ان لا يعودون لمراجعة دوائر الوزارة المعنية والتي لا تهتم لهذه الشريحة
وحتى وزارة المالية لم تضع التخصيصات المالية المناسبة لهذه الشريحة المهمة واستثناهم من شروط الموازنة ،
استاذتي الكريمة
هذه الشريحة بحاجة للتأهيل النفسي والرعاية الخاصة وهناك قوانين دولية توصي بالاهتمام بهم وتوفير سبل العيش الكريم .
ان الوضع النفسي للمعاق غالباً ما يترك أثره السلبي على حياة الشخص ،
ودائما ما يوصون الاطباء النفسانيين بالرعاية والاهتمام وتوفير ما يحتاجه المعاق ،
يجب ان تتعدى نظرة الناس الى المعاق الشفقة والعطف
مع كل الاسف الشديد نجد الكثير ممن لا يراعون أبناءهم وإخوتهم من ذوي الاحتياجات الخاصة
الذين يصابون بانتكاسة نفسية بسبب ذلك الإهمال.
وكلنا نرى وجود قدرات ذهنية عالية للمعاقين ومنهم من لا يتأثر بهذا العوق ويواصل مشوار الحياة ربما تكون فرص الرجل المعاق في الحياة اكثر
من فرص المرأة ومنهن من يصرن على مواصلة الحياة والدراسة حتى يصلن الى الجامعة ويتخرجن لكنهن ظلن حبيسات البيوت دون عمل او تعيين
لكن مع الاسف الشديد العراق لا يمتلك نظاما لتأهيل المعاقين وتوفير فرص العمل لهم وجعلهم ينسجمون مع المجتمع ويعيشون حياتهم بشكل طبيعي،
والغريب من هذا كله ان العراق عضو مشارك في اتفاقية دولية للإعاقة أقرتها الامم المتحدة عام 2008 والتزمت بها ( 175 ) دولة
و المادة (32) من دستور العراق التي تنص على رعاية المعوقين وتكفل تأهيلهم في المجتمع.
لكن لاحياة لمن ينادي برلمان ملتهي بالسرقه والعمليات التجميل لاعضائه
اسف لاطالتي تقبلو مروري

[^_AHMED_^]

تحية طيبه
ان الاعاقات باختلافها تعتبر نقص غير مقصود في جسم
الانسانوهذا النقص قد يقيده من ممارسة عادات معينه لكن بأمكانه ممارسةعادات اخرى ، كثير من العلماء والادباء كانت لديهم اعاقات كالجاحظ كان اعمى لكنه كان ملك زمانه بالشعر والادب ، عالم الفيزياء ستيفن هوكينج من اشهر علماء الفيزياء في القرن الحادي والعشرين كذلك لاخذ نموذج عراقي ناجح فنتكلم عن زينب العقابي التي عانت ما عانت من اعاقتها الا انها ذللت الصعاب وتكللت حياتها بالنجاح بفضل تميزها وابداعها وتنميتها لنقاط قوتها ، فالنقص الحاصل في عادات وممارسات معينه لا يمنع توهج وابداع عادات وممارسات اخرى ...
ختاماً نشيد بالمقوله التي تقول " ان الاعاقة هي اعاقة العقل وليست اعاقة الجسد"
مودتي

[ثامر الحلي]

الإعاقة هي إعاقة العقل فقط
وينبغي على الدولة أن لاتستثني أحداً من حقوقه في كل مجالات الحياة
مع تقديري

[د. حسن سعيد]

مرحباً: خوش موضوع بس للأسف مرح أكدر أشرحه بشكل مستفيض.
المفروض موجودة اتفاقية دولية لحقوق ذوي الاحتياجات الخاصة سنة 2008 والطامة الكبرى العراق وقع عليها وصدر قانون رقم 38 لسنة 2013 المعروف بقانون رعاية ذوي الإعاقة والإحتياجات الخاصة، وقبلها الدستور بالمادة 32 ينص على رعاية الدولة لهم ودمجهم بالمجتمع ، لكن عملياً بسبب فساد المسؤولين كل حقوق للمعاقين ماكو، لا تعيين ومضايقة بالدراسة والمضحك حتى رواتب الرعاية الاجتماعية قطعهن الوزير السابق محمد السوداني عن نص المعاقين لأسباب سخيفة وغبية -مع احترامي للقارئ- مثل -والدك موظف = متستحق راتب- - بيتكم ملككم = متستحق راتب- و... أما سبب قطع راتبي فمضحك الى درجة ويثبت الغباء المفرط والرعونة -لأنك خرّيج قانون متستحق راتب لأن القانونيين ينطوكم راتب- والموظف الأحمق الثاني -متاخذ راتب لأنك دراسات عليا- ومن هالمال نحمّل جمال.
وللأسف الشعب نفسه ما عنده إحاطة بحقيقة المعاق نسبة كبيرة من المواطنين يعاملون المعاق بداعي الشفقة والصدقة ونسبة أخرى تعامله بقسوة وبصورة محبطة، الأمر من هذا منظمات المجتمع المدني تجهل شنو ذوي احتياجات والطامة الكبرى حتى رجال الدين أهملو المعاقين وما انتبهو إلهم إلا بالكم سنة الأخيرة ولحد الآن ما شفت خطيب جمعة -أياً كان مذهبه وتوجهه- ما شفته يذكر المعاقين.
أما المسؤولين فحدث ولا حرج اللي يكول للمعاق روح اكعد ببيتك شتسوي بالتعيين، واللي يكله ما أعينك لأن انت عاجز متكدر تشتغل، واللي يستهتر ويقل أدبه ويشتم المعاق، والحبل عالجرّار.

[تّـفـاَصيلـٓ]

استاذتي الكريمة
(ذو احتياجات خاصة ) في العراق يعانون الاهمال والحرمان وعدم تطبيق القوانين التي تنصفهم .
اذ لازال التهميش والحرمان يلازمهم دون الالتفات من الحكومة ووجود المزايدات الانتخابية والمؤتمرات الحزبية والدعاية الانتخابية
وتشير الإحصاءات الى ان عدد المعاقين في العراق يبلغ قرابة( 3 ملايين )
والى يومنا هذا. عشرات المعاقين يراجعون دوائر وزارة العمل
على الرغم من عوقهم الشديد فهمم لايحصلون على راتب من وزارة العمل والشؤون الاجتماعية رغم ترويجهم اكثر من معاملة
لكن اليأس جعلهم ان لا يعودون لمراجعة دوائر الوزارة المعنية والتي لا تهتم لهذه الشريحة
وحتى وزارة المالية لم تضع التخصيصات المالية المناسبة لهذه الشريحة المهمة واستثناهم من شروط الموازنة ،
استاذتي الكريمة
هذه الشريحة بحاجة للتأهيل النفسي والرعاية الخاصة وهناك قوانين دولية توصي بالاهتمام بهم وتوفير سبل العيش الكريم .
ان الوضع النفسي للمعاق غالباً ما يترك أثره السلبي على حياة الشخص ،
ودائما ما يوصون الاطباء النفسانيين بالرعاية والاهتمام وتوفير ما يحتاجه المعاق ،
يجب ان تتعدى نظرة الناس الى المعاق الشفقة والعطف
مع كل الاسف الشديد نجد الكثير ممن لا يراعون أبناءهم وإخوتهم من ذوي الاحتياجات الخاصة
الذين يصابون بانتكاسة نفسية بسبب ذلك الإهمال.
وكلنا نرى وجود قدرات ذهنية عالية للمعاقين ومنهم من لا يتأثر بهذا العوق ويواصل مشوار الحياة ربما تكون فرص الرجل المعاق في الحياة اكثر
من فرص المرأة ومنهن من يصرن على مواصلة الحياة والدراسة حتى يصلن الى الجامعة ويتخرجن لكنهن ظلن حبيسات البيوت دون عمل او تعيين
لكن مع الاسف الشديد العراق لا يمتلك نظاما لتأهيل المعاقين وتوفير فرص العمل لهم وجعلهم ينسجمون مع المجتمع ويعيشون حياتهم بشكل طبيعي،
والغريب من هذا كله ان العراق عضو مشارك في اتفاقية دولية للإعاقة أقرتها الامم المتحدة عام 2008 والتزمت بها ( 175 ) دولة
و المادة (32) من دستور العراق التي تنص على رعاية المعوقين وتكفل تأهيلهم في المجتمع.
لكن لاحياة لمن ينادي برلمان ملتهي بالسرقه والعمليات التجميل لاعضائه
اسف لاطالتي تقبلو مروري

شكرا جزيلا امتناني وتقديري لردك اخي

[تّـفـاَصيلـٓ]

تحية طيبه
ان الاعاقات باختلافها تعتبر نقص غير مقصود في جسم
الانسانوهذا النقص قد يقيده من ممارسة عادات معينه لكن بأمكانه ممارسةعادات اخرى ، كثير من العلماء والادباء كانت لديهم اعاقات كالجاحظ كان اعمى لكنه كان ملك زمانه بالشعر والادب ، عالم الفيزياء ستيفن هوكينج من اشهر علماء الفيزياء في القرن الحادي والعشرين كذلك لاخذ نموذج عراقي ناجح فنتكلم عن زينب العقابي التي عانت ما عانت من اعاقتها الا انها ذللت الصعاب وتكللت حياتها بالنجاح بفضل تميزها وابداعها وتنميتها لنقاط قوتها ، فالنقص الحاصل في عادات وممارسات معينه لا يمنع توهج وابداع عادات وممارسات اخرى ...
ختاماً نشيد بالمقوله التي تقول " ان الاعاقة هي اعاقة العقل وليست اعاقة الجسد"
مودتي

احمد جداً ممتنة للرد صح كلامك

[تّـفـاَصيلـٓ]

الإعاقة هي إعاقة العقل فقط
وينبغي على الدولة أن لاتستثني أحداً من حقوقه في كل مجالات الحياة
مع تقديري

عمو الحلي شكرا جزيلا احترامي