• لم يعُد يثير إهتمامي اي شيء، أصبحت الوح بيدي بالطريقة التي يفهمها القادم مرحباً والراحل وداعاً
• لم يعُد يثير إهتمامي اي شيء، أصبحت الوح بيدي بالطريقة التي يفهمها القادم مرحباً والراحل وداعاً
كان هنا ذات يوم
إِنَّ المَفَاتِنَ فَيْ عَيْنَيْكِ مُخْمَرَّةٌ مِنْ نَظرَةٍ مِنكِ يَغْدُوْ المَرْءُ سَكرَانَا
كيف لي أن أنجو منك و أنا الغاࢪق بعمق تفـاصيلك.
"رائحتكِ ، شريط أغنية ليليّة ، أستمع إليها
غَريبُ أينمَا ذَهبتُ أنا،حَيثما أتواجدُ دائمًا وأبدًا.
لا زاَل عَقلِي فَي هواكِ هَائِماً ،
ولغيِّر عيَناكِ رفَضْ أن ينَحنِي .
يعز علي أن أصد بقلبي، قد أنتقمت من نفسي
بشكل يليق بمقامِها، أخبروا الراحلين بذلك ..
لا تقترب،
أنا اللامفر منه إلى الأبد،
أنا البؤس بحد ذاته . .
كأنَّكِ الأمنيةُ
المُستحيلة
في نافورَةِ الحظ
كُلُّ نقودي نحوها
تدفعُ الثمن.