كانّ ينام كُلما شعرَ بِالحُزن..!
ويّستيقِظ حين ينتهي حزنهُ،
كانّ ينام كُلما شعرَ بِالحُزن..!
ويّستيقِظ حين ينتهي حزنهُ،
أركض عائداً إلى نفسي وكأن الطرق أقسمت أن لا تؤدي إليك
انني أكتب نصوصاً لا أعرف لمن كُتِبَت ..
أقول ربما حين أكملها سأعرف لمن كُتِبَت
لستُ أنا من يدير وجهه كي لا يراك ،
أنا أضع عيني بعينك ولا آراك
- الليل لايعرف أنك وحيد ، إذهب إلى النوم..
" لم أشرِك أحدًا في حياتي كل الذين دخلوها صدفةً اضطرّوا لمغادرتها خلسةً
ثمة قطعة من الليل تجيدُ استعمالي كمعزوفة حزنٌ يتيمة
من طال غيابه اصبح غريبا...
أنا لست الشخص المناسب لأحد، إنني مُمل جدًا، لا أعرف كيف أتحدث، ومنطفئ من الداخل، ولن أستطيع أن أكون كما تُريدون
مابطيقك ؟؟؟
دقيقه بروح لزاوية وابكي شوي