خذ بقلبي المغترب ....
خذ بقلبي المغترب ....
عودة باهتة ......
ربما حان الرحيل ....
ظنوا بأني قد خلوت من الهوى
ما أبصروا قلباً عليك يهيمُ
نافقتُ حين تساءلوا عن حُبنا
أظهرت كرهك والفؤاد متيمُ
ابتسمي
افتحي نوافذ الحياة وإلّا اجتاح الصقيع قلبك. كنت غزالة وأصبحت من دببة القطب الشمالي، تنامين سبعة أشهر. بأيّ حقنة خُدِّرتِ؟ بالشغف؟ بالولع؟ الوله؟ الهيام؟ الغرام؟ الصبابة؟
تدرين كم للحبّ من اسم؟ تسعون اسمًا حسب مراتب العشق وجنونه. ستعرفين من مدّة غيبوبتك، في أيّ درجة من العشق كنتِ حين خلدت إلى النوم على تلك الغيمة القطنيّة البيضاء، متوسّدة أحلامك.
#نسيان_كم
كنت دائما متهاونة في رحيلي لكن أعتقد بأن النهاية قد خطت على يديكَ
The stuff is not complete with me ، And Perhaps in its incomplete
Beauty, innocence, serenity, has not yet appeared