انت تريد تجادل لو تناقش؟
( فلما رأى قمصيه قُدّ من دُبُرٍ قال انه من كيدكنّ، انّ كيدكنّ عظيم)
مثلا مريم العذراء مو بمكان مرموق؟ فاطمة الزهراء مو بمكان مرموق؟ زينب الكبرى مو بمكان مرموق؟...الخ
هلا بالغالي
اني هم جنت مثلك
جانو يكلولي الله يذبك بالنار
الله يشور بيك
الله ينتقم منك
الله يطلعها بيك
الله مينطيك
الله يذب عليك بلاء وامراض
صورولي الله سبحانه وتعالى فد شي مخيف بلا رحمة
فقررت اتفكر واتفقه
لكيت الامور تختلف وجانو يجذبون علية
عايشين حياتهم ويحجون عالفطرة
مو من الدين
ما كلولي الله غفور رحيم
عطوف
مسامح
يغفرلك لو تسوي اقبح الكبائر
ما كلولي يحطك بالجنة
ما كلولي اذا تذكر الله يطمئن قلبك
هواي امور ما كالولياها
اني لكيتها بالانترنت
الما فهمتها جاي اطرحها للنقاش حتى استفاد من الاخوة الاعضاء
الى ان اوصل الحقيقة
نورت يالغالي
مقريت الموضوع اكتفي بالعنوان
فاجيب ... الرجال الرجال الرجال
شكرا فقار
و عليكم السلام ..
بالنسبة للقرآن الكريم ، اعتقد ان المتمعن في آيات القرآن يرى جليا أن القرآن جعل التقوى مقياسا لكرم الانسان دون النظر للجنس أذكر كان أم أنثى ..
أما من ناحية الخَلْق ، فالمتمعن في آيات القرآن الكريم قد يلاحظ أن للأنثى تفضيلا على الرجل ..
فمثلا في سورة الضحى ، قال الله تعالى :
(ولسوف يعطيك ربك فترضى ..) أي إن الله وعد النبي بعطاء يرضيه حتما .. و بما أن الله أكرم الأكرمين يريد أن يهدي أفضل أنبيائه هدية ، فيفترض أن تكون هذه الهدية أفضل ما تكون .. فماذا أعطاه ؟!
قال تعالى :(إنا أعطيناك الكوثر ..) و الكوثر هو سيدتنا فاطمة عليها السلام ، فربما يمكننا أن نستنتج أن للأنثى أفضلية على الذكر في الخلق (في الخَلْق و ليس في العمل و التقوى) بحيث أعطى الله نبيه أنثى و ليس ذكر ..
و كذلك في سورة آل عمران ( إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي ۖ إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ¤ فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَىٰ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَىٰ ۖ وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ) و أغلب المفسرين يفسرون هذه العبارة (.. والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى ..)على أنها على لسان الباري عز و جل و ليست على لسان إمرأة عمران عليها السلام و يفسرون هذه العبارة أنها تفضيل للأنثى على الذكر
فربما يمكننا إذا لاحظنا هذه الآيات أن نعلم أن الله أمر بإكرام المرأة كما أمر بإكرام الرجل ..
أما بالنسبة للزواج المتعدد أو عدم تولية النساء لمهام النبوة أو الإمامة ، فليس له علاقة بما تعانيه المرأة إجتماعيا .. أعتقد أن الله لم يأمر بحبس المرأة و لا سلبها حقوقها و انما فرض عليها واجبات من الستر و العفة كما فرض على الرجل واجبات من نفس القبيل ..
#و_الله_العالم
التعديل الأخير تم بواسطة مرتضى علي ; 7/June/2019 الساعة 10:26 pm
احسنت وبوركت. ...
لا داعي ان نضيف على كلامك شئ
فقط شئ قليل
ٱللـّہ جل جلاله اعز المرأة بدين الاسلام وانقذها من الانحطاط و رفع من قدرها الا يكفي بانه سترها واعطاها حقوق بعد ما كانت مجرد. وعاء. وعار على الرجل اذا جاءه مولود بنت فيقوم بدفنها وهي حية
وامما اضربوهن فليس المقصود الضرب المعروف ( الطگ او البسط ) وانما الاعراض عنهن واعتزالهن ( كقولنا اضرب بكلام الباطل عرض الجدار ) اي اتركه واعرض عنه .....
كيد منو؟
هذا من كيدكن
كيدكن عظيم
خل احجيها بالعامية
هاي سوالفجن
وخل احذر العالم من جنسجن
كيدكن عظيم
يالنسوان
سوالفجن بيها بلاوي
اكو غيرها ؟
اما المكان المرموق
شنو سون مريم وفاطمة وزينب الكبرى عليهن السلام
الشي السونة واستفادت منة البشرية شنو ؟
مريم
جابت بدون ما تتزوج وذبت ابنها بالشط
وبعدين صار نبي
البشرية او العالم ما استفادت من هاي المعادلة
اما فاطمة الزهراء روحي لها الفداء
شنو سوت .
هجمو على بيتها
واخذو فدك منها
وقتلوها
وما كدرت كلشي تسوي
ما قادت المسلمين بحرب مثل النبي ص
او حررت ارض
اما زينب الكبرى عليها السلام
القصة معروفة للكل
اخذوها اسيرة مع السبايا ومعها اليتامى
والخ
الرمقة هنا في القلوب والعاطفة
اما كتساوي مع الرجل الفرق شاسع
هذا لا يعني انتقاصا من احد حاشا
ان اتجرأ وانتقص من الصالحين
لكن الحديث والتوضيح يتطلب وجهة نظر