حبيبي فقار، المشكلة هالأيام ما مهتم كلش بالدين لأن ما عندي وقت اله، شغلة الزوجة اللي تضوج هاي ناقش بيهة واحد متعمق بلكت يقنعك أو تقنعه ، شغلة الضرب شعلينة بالدول المتحضرة قابل كل شغلاتهم صحيحة؟ زين الدول المتحضرة يشربون خمر ويزنون وياخذون ربا يعني احنة هم لازم نصير مثلهم بداعي التحضر؟ بالنسبة للضرب تأديب للزوجة وردع لغيرها وهذا لا يكون الا اذا اقترفت ذنب كبير خصوصاً سوالف سوء الأخلاق.
من وين تجي افكار و أدلجة و مبادئ الانسان
أكيد الها مصدر والرجل الشرقي مصدره هو الدين
كتبت مقالة قبل فترة مو قريبة بالمدونة اللي بملفي ( عنصرية بمباركة الهية )
شملت عشرين اية تهين المرأة بشكل مخزي و طبعًا اكيد اكو ايات ثانية
كنت ناوية اذكرهن بمقال ثاني و صادفتني ظروف وتركت
المهم ، لحد يجي يگول الدين منفهم بالشكل الصحيح
يعني شنو واضربوهن ! مفكر كاتب القران الاثار النفسية السلبية على المرأة
مفكر بكرامتها وانسانيتها مفكر باستغلال الرجل لهذه الاية مكان يعرف راح يستغلها باعتباره عالم الغيب
اما اية تعدد الزوجات ان صحت شرعًا فأعتقد انسانيًا ورحمةً كان المفروض يزيل مشاعر الغيرة
من قلب المرأة و ميتركها تتألم و تحتقر نفسها بهالطريقة ولا يسمح للرجل يهين كرامتها بهذه الطريقة المخزية اللي منعتها القوانين الوضعية لانها تحترم المرأة ومشاعرها
وكثير من الايات اللي ساعدت المجتمع ان يكون ذكوري قاسي ومجرم وغير منصف بحق المرأة
وطبعًا مو السبب عدم الفهم الصحيح و الا ممعقولة على مدى اجيال والدين ممفهوم بشكل صحيح لعد شنو فائدته اذا انوجد وبالتالي الناس قضت عمرها تفهمه خطأ
الدين اصبح شماعة لافعالنا
وربما هذه المرة الاولى التي ادافع بها عن الدين
المراة كانت مضلومة قبل الدين بالاف السنين
والسؤال الازلي هل يتساوى الرجال بالنساء؟
بالتأكيد لا، هذا هو الجواب الذي كنت ستسمعه عبر كل عصور التاريخ، فهو جواب بديهي وواضح، ولكن في أيامنا هذه لا يوجد شيء واضح، فالدعايات الكاذبة قد شوهت كل شيء واصبحت الاديان شماعة لها، وصار لزاما علينا تبرير أوضح الحقائق وأشدها توهجاً، وهذا ما سأفعله الآن.
لماذا يختلف الرجال عن النساء؟
إن أحد أهم أسباب الاختلافات الموجودة بين الرجل والمرأة هو تقسيم العمل بينهما في فترة الجمع والصيد، أي الثلاثمائة ألف سنة التي سبقت الحضارة، فقد كانت وظيفة الرجل الرئيسية هي صيد الحيوانات، بينما تعددت وظائف المرأة بين جمع الثمار وحماية الأطفال وبناء الأكواخ وطبخ الطعام ومهمات أخرى احتاجها المجتمع منها آنذاك.
وبسبب هذا التقسيم، تطورت في الرجال كل الصفات التي تساعده على الصيد، بينما طورت المرأة ميزات تساعدها على القيام بأعمالها المتعددة، لذلك أصبح الرجل أقوى بدنيا من المرأة، أعنف، أسرع، أشجع، أكثر تركيزا على أهدافه، بينما صارت المرأة أفضل في القيام بعدة مهام بنفس الوقت، أكفأ في تمييز الألوان والروائح وفي القيام بالأعمال الدقيقة، أكثر تعاطفا من الرجل و أفضل في تمييز المشاعر والتفاعل معها.
وهنالك عامل مهم آخر يسبب وجود اختلافات بايولوجية بين الذكور والإناث، وهو الحمل والولادة، فلأن المرأة لا تستطيع الولادة إلا مرة كل سنة؛ لم تكن كثرة العلاقات الجنسية ميزة تطورية لها، إذ إنها مهما مارست من علاقات لن تستطيع نشر جيناتها الا مرة واحدة في السنة، لذلك فهي دائما ما كانت تحاول التمسك برجل واحد يحميها ويحمي صغارها، بينما كان الرجل الذي يمارس الجنس في كل مكان يملك ميزة تطورية على أقرانه، فهو في كل مرة يمارس بها الجنس تزداد احتمالية نشره لجيناته، لذلك أصبحت رغبة الرجل بتعدد الشريكات وارتكاب الخيانات الزوجية ومشاهدة الأفلام الإباحية أكبر كثيرا منها عند المرأة.
ونتيجة لهذا التناقض بين رغبة الرجل الملحة بممارسة الجنس ورغبة المرأة بانتقاء شريك واحد تطور الاغتصاب، فالاغتصاب هو استراتيجية استخدمها الرجل لنشر جيناته عندما تقابله النساء بالرفض، لذلك فهذا الفعل الشنيع محفور في طبيعتنا نحن الرجال، ولا توجد طريقة لردعه إلا بدعم أسرة متماسكة ودولة قوية.
أما بالنسبة للذكاء، فمعدل ذكاء كل الرجال مساو تقريبا لمعدل ذكاء كل النساء، ولكن يوجد في الرجال عباقرة أكثر مما يوجد في النساء، كذلك يوجد أغبياء أكثر في الرجال مما في النساء، والنسبة تقريبا مرأة عبقرية واحدة لكل ثلاثة عشر عبقري رجل، أي إن ٩٣٪ من عباقرة العالم رجال.
ولكن حتى نوع الذكاء يختلف في الرجال عنه في النساء، رغم تساويهم في الذكاء إلا إن النساء يملكن ذاكرة أفضل من الرجال، وقابلية أفضل على تمييز العلامات الفارقة وتمييز لغة الجسد، ذكاء عاطفيا واجتماعيا أرقى منه عند الرجل، ومقدرة أعلى في إجراء عمليات الرياضيات الحسابية، في حين أن الرجل أفضل في اشتقاق القوانين الرياضية والتعامل مع المفاهيم المجردة، ذو مقدرة أعلى على التعامل مع المجسمات ثلاثية الأبعاد، أفضل في التعامل مع الخرائط، مخطط أفضل ويملك صفات قيادية أكثر، وقد اختصر الدكتور جوردن بيترسون هذه الاختلافات بجملة بليغة: "النساء أفضل في التعامل مع الأشخاص والرجال أفضل في التعامل مع الأشياء.
أخيرا أود توضيح بعض النقاط التي بدونها قد يساء فهم الكلام اعلاه
أولا: "ما من فارق جنسي تم اكتشافه ينطبق على كل رجل مقارنة مع كل امرأة" ستيفن بينكر، أي إن كل الفوارق التي ذكرتها هي فوارق في المعدل العام لا صفات تنطبق على جنس دون آخر.
ثانياً: الاختلافات التي ذكرتها كلها اختلافات بايولوجية موجودة في طبيعة الذكور والإناث، أي أنها ليست نتاج تأثير ثقافة المجتمع الدينية عليهم، بل هي صفات يولدون بها.
ثالثاً: كثير من الاختلافات التي ذكرتها ورثناها من أسلافنا الحيوانات وليس من الدين، ولكن لم يسعني التفريق بينها وبين تلك التي اكتسبناها في مسيرتنا التطورية كبشر
إنه عصر المرأة بلا مُنازع ، قرأها أحدهم بـ الفتحة فرماني بـ الحجر !
غالباً مايضطهد المرأة هي مرأة ثانية وأكثر مايقذح ويذم وينتقد وينتقص من المرأة هي امرأة أخرى!!
الغيرة ومعارك العمة وزوجة ابنها والضرة وضرتها وزوجات الأبناء والكثير من المشاكل التي أضرت بالمجتمع والأسرة هي حب التسلط والأنفراد لدى النساء
رجل أعزب أحب امرأة مطلقة والمعارض الوحيد هي أم الرجل
وآخر أحب فتاة حسنة الأخلاق ولكنها سمراء قليلا كل نساء العائلة اعترضن لكونها ليست جميلة
الأخلاق ليست لها معيار مقابل الجمال لدى النساء
الكثير من الرجال تركوا بيوت أهلهم والكثير قطعوا صلة أرحامهم بسبب النساء
الكثير فارقوا الحياة ومنهم من أصبح طريح الفراش بسبب السحر الأسود من قبل النساء
معارك قد دارت رحاها وسحقت الأخضر مع اليابس بسبب مؤامرات النساء
القرآن لاينطق اعتباطا بأن كيدهن كيد عظيم
سلامي وتحياتي لك