مقتطف ..من البيت العراقي
وين اروح ضايج
طكت روحي من البيت كل يوم نفس المود
لا تطلع لا تسوي كذا وين رايح وين جنت ...الخ
الا اكتل روحي يلا يرتاحون ماكو احساس
ع طول يتحكمون بيه
هذا مانشاهده الان في العوائل العراقيه
وكثرة الظفوطات والقيود علـى الشباب والبنات من قبل الاهل من اجل مصلحتهم والحفاظ عليهم ولكن ونحن في عصر التطور والتاثيرات الغربيه ادى اعتبارها ضغط وقيود من قبل الشباب والبنات مما ادى الـى تدمير ذاتهم و نفسياتهم وحتـى حياتهم ووان قلبت خربت
سنتاول هذا الموضوع للنقاش
كيف يفرق الشابه او الشاب بين القيود والحرص ..!?
هل يستمرون الاهل بهذه المعامله ...!?
الاهل يرون من وجهة نضرتهم انهم يحرصون ع اولادهم ولكن هم ضيعوهم ...
ماهي الطريقه الافضل في معامله الاولاد دون ضغط
ماهي الاضرار النفسيه الناتجه بسبب معامله الاهل
هل استمرار الضغط والقيود والحرمان يودي الـى الانتحار
شاركونا بالراي