لازلتِ تطارديني
اصحو مبتلا من عرقي
ارفس الغطاء هلعا
اتنمر على وسادتي كاني اشقق وجهك لا وجهها
كمومياء شمطاء
بعد كل ذاك النماء الذي كان
وبعد عطر الزهر عطرك الذي كان يملأ المكان
وبعد نفحاتك التي تشبه نفحات النارنج
هباء اصبح
كل شيئ مطرز باللوعة
حتى احلامي