لم يبقَ شَطٌّ إليهِ ترجعُ السُفُنُ
ولا مطارٌ عليهِ يهبطُ الشَجِنُ
لا شيءَ إلا أمانينا تُصبّرُنا
الحمد لله لا أهـلٌ ولا وطـنُ!
خُذلتِ يا شامُ ، يا أُمّي ومُرضعتي
ومسقِطَ الحُبِّ ماذا يا تُرى الثمنُ
إني لأخجلُ من أنّي بقيتُ على
قيد الحياةِ وأمّي لفّها الكفن لم يبقَ شَطٌّ إليهِ ترجعُ السُفُنُ
ولا مطارٌ عليهِ يهبطُ الشَجِنُ
لا شيءَ إلا أمانينا تُصبّرُنا
الحمد لله لا أهـلٌ ولا وطـنُ!
خُذلتِ يا شامُ ، يا أُمّي ومُرضعتي
ومسقِطَ الحُبِّ ماذا يا تُرى الثمنُ
إني لأخجلُ من أنّي بقيتُ على
قيد الحياةِ وأمّي لفّها الكفنُ
ابو يعقوب