سالفه مابيها اي رباط
يكولون بسنة ١٩٢٠ بعض القرويين قررو يسوون صاروخ ويطلقو على الحامية البريطانية
الشيخ كان صاحب المبادرة أمرهم يجيبون جذع نخله ويحفرو من الداخل ويحطون بي بارود وخلوله فتيل تفجير و وجهو على جهة الحاميه
گول شعلو الفتيل شويه ثار الصاروخ وما انجلت الغبره إلا عن ٢٠ شهيد و ١١٠ جريح من اهالي القريه الناس گبت على الشيخ " شلون كتلت شبابنا " گلهم الشيخ " اولا هاي بالعسكريه يسموها نيران صديقة والثانية وبعد هذا الصروخ اذاعدنا كتل ٢٠ وجرح ١١٠ چا شگد كتل من البريطانيين "
كان جواب الشيخ مقنع لربعة وإنهالت عليه اللايكات والكومنتات
وعاشو عيشه سعيده