الللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة فقار الكرخي
اللله
اوف حلومساكم الله بالخير
عجوز من الناصريه كانت تحب في صباها شاب وعشقته بجنون
ولكن لم يكن من نصيبها وحالت الضروف بينهما وتزوجت في النجف
وبعد. ستين سنه من عمرهم قالولها احفادها حبوبه حبوبه هذا واحد جاورنه من الناصريه
كالت هله بريحه اهلنه وشهگه اصباي الي خانگه الزمان..
اي حبوبه شسمه جارنه الجديد كلولهه بسمه عرفته ولفهه كالت
عليك الدمع مثل السيل. ..ياري
ويافكر البقه بلراس ....ياراي
بعد هل عمر ولفي يصير...ياري
عجوز وردن العشرين بيه
اللله
شكرا لمرورك العطر نرجسية
يسولفون عن شاعرنا البصري عطا السعيدي
انه احب احدى البنات في بداية شبابه لكن ماصارت القسمه
وهي تزوجت ومرت السنين وكل واحد شاف طريقه ..
لكن شاءت الصدف ان يلتقيها في احدى المناسبات الي تجمع الاهل والمعارف
ويگولون بفاتحه ورجع گلبه يحن لذيج الايام والمحبه ..
راد طريقه يسولف وياهه
لكن كل مايصيحلها تعتذر وتبتعد عنه وتگله (عندي شغل ) فگال
خل شغلك اللاهيك شي ابده من شي
آنه بنزاع الموت...... بس كضني ارد حي
يگولون كان هناك شاب باحد القرى يحب بنيه من بنات القريه مالتهم
وكان يموووت على طواريها وكان عشق بما تعني الكلمه من عفه واخلاق جنوبيه رائعه
وكان كلما يخطبها اهلها يرفضون وكان يأخذ الناس الاجاويد والخيره في القريه والمناطق القريبه منها ويرفضون
مره مرتين ثلاث الى ان كل وتعب وبدء اليأس يدب الى قلبه
وفي يوم من الايام گالو لصاحبنا ليش ماتأخذ السيد الجليل في المنطقه المجاوره
وقد جرت العاده ان الناس تخاف من السيد وتهابه وتجله اكراما لرسول الله لانه من نسل النبي محمد (ص)
فما كان من صاحبنا الا ان قصد السيد وسولف سالفته عليه وطلب منه يساعده ..
السيد حن گلبه عليه وگله بويه انه راح اروح وانشاء الله بخت جدي وياي وما اقصر
بس خاف ما ينطون البت انته شتسوي باليل تروح وتحرك المضيف مالهم!!
لان الشاره ينرادلها تحاريج
فعلا راح السيد وحاول مع ابو البنيه وماقبل فطلع السيد من مضيفهم زعلان
وگلهم ان شاء الله بخت جدي وياكم تزعلوني وتردون طلبي !!
رجع السيد واخبر صاحبنا شنو الصار ووين وصلت الامور گاله بويه اليوم بالليل تروح تحرك مضيفهم
على گولت السيد الشاره تريد حركه حته يگولون السيد شور بينه..
والله وجان نص الليل ويحترك مضيف ابو البنيه فزعت الطايفه كله اتطفي النار
وكله اتصيح شور بيك السيد شور بيك السيد ( تره السيد ما فزع ويه الوادم يطفي عود زعلان)
وجان يجي ابو البنيه الصبح للسيد وياه جاه جبيره وياخذ من خاطر السيد
ويگله سيدنه بخدمتك البنيه اجتك بس كون ترضه عني
طبعا السيد ما صدك وجان يدز على الولد والبنيه ويعقد زواجهم في بيت السيد ...
ملاحظه :
احترامي الكبير للساده الاجلاء
والقصه مابيها مساس من اي واحد منهم
لكن هي من قصص وسوالف الموروث
ممرضة في العراق في مستشفى للولادة تقول كنت في
خفارة وعند منتصف الليل جاءت الينا حالة ولادة لأمرأة لم
تكمل العشرين من عمرها. وعندما اقتربت منها كي اولدها
قالت لي (( هالله هالله باليتيم )) فقلت لها. ما قصدك.
فقالت في بطني يتيم عمره ستة اشهر واستشهد والده ولقد
اسماه قبل ولادته واوصاني به !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ثم صمتت الفتاة والدمعة في عينيها وقالت لي تصوري انه
طفلي الاول والمفروض ان يكون فرحة عمري.ولكن قدره ان
يولد يتيم. وقدري ان ابكي لحظة ولادته عكس كل ؟؟؟
الامهات
هاها يولفي اشبيك عاين ليه زين
شوف وكتي اشعمل بيه اخلافك
اوصار عندي اوليد سميته عليك
الجنت اريده اينام فوك اجتافك
اكو اسطورة عراقية عن الغرقى عندنا في الجنوب ،
تقول إن الغريق اذا اختفت جثته ولم يعثر عليها تجلس امه قبالة النهر
وتنادي عليه فتطفو الجثة....ا
الفكرة محزنة جدا ومؤلمة...
لكنها تعبر عن ايمان الناس بقوة الامومة.
حاولت البحث عن اصل هذه الاسطوره ومن اين جاءت
لم اجد غير قصة عبد الشط التي ترويها الامهات باسلوبهن المحبب
وتقول قصة عبد الشط مثلما ترويها الامهات ...
جان اكو فلاح اسمة محيسن
راح للشط ولگة فرخ اسيود (طفل صغير)يلعب بالشط
عرفة اعبيد الشط جابه وربطة يم المراح (مكان الابقار)مالت الحلال
اجت امة ادور علي مالگته
راحت ادور لما وصلت البيت محيسن ومحيسن يباوع بعيونه
اجت امه وفتحت الحبل المروبط بي اسم هذا العبد طممش
ضلت اتصيح يطممش يطمشش
صاح الطفل عليها طممش ابحضن خالة ايتطرش
راح محيسن منعها گالها مانطيج ابنج
گالتله اذا ماتنطينياه ماخلي واحد ماغرگة بشط
من شافهه مصرة اتغرگ الوادم هد اعبيد الشط وراح ويه امه للشط
ضلت تصيح
يمحسين خذيت ابني طممش
وبالك بعد يم شطي اتنطش
اتنطش يعني لاتستهين بية
گالها سؤال يم طممش
اذا واحد غرگان ونريدة يطلع من الماي شلون بطلع
گالتله خل تجي امه
وتوگف ع راگ الشط
وصيح ثلث مرات بأسم ابنها
كون اتصيح من يراعة گلبها
يمة افلان يمة
اذا صاحت راح يسمعها ويطفح لفوگ
وفعلاً مرة من المرات غرگ واحد وراح امحيسن لمة
وگالها صيحي ثلث مرات وصاحت وطلع ابنها
يگولون گلب الوالدة مربوط بگلب ابنها
وگلب الابن مربوط بسباح گلب امة
مايهون ع امة يسمعها ومايجاوبها
شوفو الام شگد حنينة حتى صدر الشط ينفتح من اتصيح يمة...
هذه القصه البسيطه التي نسمعها من الامهات
لاتعرف اصلها وحقيقتها لكن الموضوع في كثير من الاحيان يشكل حقيقيه
وهي ارتباط الام بابنها
للدرجه التي يسمع مناداتها له
ومن الاشعار التي تخص هذا الموضوع
متعجبة تلطم حيل غركَان ابنها .
.تسعة الخذت دنياي بجتني فنها .
كون امنصيح افلان يمة اگعد احذاي
شسوي حدر الماي گوم اطلع وياي
يمة الولد غرگان جيت وندهتة
والشط سبع فدوات يغدي الگذلتة
اعتقد اننا شعب يعيش على الاسطوره والجنوبيات عدهن ايمان بهذه الاسطورة
بشرط ان يكون في وقت الغروب وتفتح زيجها للسماء
عدنا
احميد وهو احد شباب الجنوب الي تعلق ببنت سلفهم
رغم الفارق الكبير بالعمر بينهم فهو اكبر منها بسنوات
لكن ماحلت بعينه اي بنت غير سعده وجان يراقبها من طرة الفجر وهي تطلع تترس ماي وتتفكد حلالهم
كانت ورده توها تفتحت للدنيا وصار كل املها ان شوفة احميد ونظراته الي اربكتها وخلتها ماتشوف طريجها ..
جانت عيون العواذل متربصه الهم ومادام الحال
لان راحت وحده من الجارات ونقلت لامها وكثرت شويه حذرتها من احميد
فماكان كدام الام الا ان تمنع سعده من طلعة البيت
وتحرض الاب على الموافقه على اول خاطب لبتهم ..
مانفع كل محاولاتها ودموعها بالرفض وحتى من اجى احميد جايب مشيه جبيره حتى يخطب
ماوافقو عليه لانه موافقتهم بالعرف الجنوبي تأكد انه بتهم بيها شي
تزوجت سعده وزفوها ودمعتها على خدها وضاكت الدنيا بوجه احميد
وقرر يترك السلف ويبتعد لان الديره المايشوف بيها محبوبته ماتنراد
مرت السنين وانكتل زوج سعده باحد عركات العشاير
وبقت ارمله ترفض كل الي يتقدملها على امل رجوع حبها الاولي ..
كل هذا واحميد مايدري وبعد مرور سبع سنوات من الفراق قرر ان يزور قريته
ويسأل عن اخبار حبه الوحيد لكن هذه السنين كبرته بشكل كلش جبير
فصار شكله قريب لشكل الشياب
بعد رجوعه عرف الي صار وكان مصدوم ومتندم ليش تأخر هالكد
وكف ثاني يوم لرجوعه بدرب حبيبته منتظر طلعتها
ولمن اجت وشافها سد عليها الطريق بلكي تعرفه ..
لكن شكله المتغير وضيم السنين خلتها ماتعرفه ولانها مارفعت شوفها حاجته وكالت
شويه من الطريج عمي
كاللهه:
عمي وعماج البين موش انا عمج
من كبل سبع اسنين شيبني همج
نشغت سعده وعرفته هذا احميد حبيبهه فكالتله:
شيبتك صح بالراس شيبي بدليلي
من كبل سبع اسنين ما نمت ليلي
ورجع احميد خطبها وتزوجو وعاشو سنين حلوه نستهم البعد والحزن.
عمي الحب الأولي بيه طعم أوفاء
اسعدتم مساءا
وقصة جديدة ~
يگولون اكو واحد صار رايه يتزوج وياخذله مره ثانيه
لان مثل ماهو يكول مريته الجبيره تعبانه وهو رجال راعي مضيف
يعني خطاره ماينگطع ..
گول خطبله مره ويوم العرس مريته العتجيه متحزمه وتركض..
بطل حيلي بين تطحن الحنطه بالرحه وبين تهبش الشلب بالجاون
وبين تطبخ وتعيبانه كلش
والعريس چان كاشخ ويتخطه بنص الوادم ويطگ بسبحته
ومتحزمله بخنجر گديمي وهاي چانت علامة العريس بوكته
المهم اتعشت الوادم وطشت..
صار رايهم يزفون العريس
وچان والى الان تقريبا يگوم سيد من الموجودين يوصل العريس لباب غرفته
والي چانت عباره عن شگص بواري تنصب وسط البيت
حتى لو كانت هناك غرف الا يخلص اول ليله بالباريه
چانت العاده بوكتها هيج ..
گول طب العريس ..
ومريته الاوليه خنست وعيونه تلصلص وشافتها صارت صدگ
گامت تحوص وافترت من وره الباريه تتباوع وتصنت شكو ماكو ...
سمعت العريس گال لعروسته( ادني )
وشافتها ادنت يمه..
وهيه ماتحملت والنار دوت بيها
وگامت اتسولف من غيروعي
وماتعرف شسوي وچان وقت حصاد
لگفت المنجل وعدهم شكه زرع نافضه وجايه للحصاد
والزرع بعده اخضر مالاحگ
وهيه بلشت تحصد وتسولف
( گالها اتدني ... او تدنت )
گاللها تدني وتدنت
وبيه لهيب النار وچت
هنيالها اتغاوت تحنت
حشيت ويگولون حشت
بعضاي حشي كون تدرون
وكاللها تدني وهل حضنها
وروحي تنوح مابطلت ونها
كون الليله روحي يحل دفنها
خوفي الشامته يطّول لسنها
وما بطليش مصبابچ يالعيون
گاللها تدني وانا اشوفن
واتنصت الليل اتگول احوفن
ماتنلم اجروحي من اروفن
شلون انساك وارسومك يطوفن
ابالي وروحي وفوگ الجفون
گاللها تدني وذكراني
اسهر الليل وچنت اتاني
ياوسفه الاحبه شو نساني
راح العشگ ذاكه وامداني
چا وين الوفه يالما يوافون
واعلى هل السالفه لمن طر الفجر
المسكينه ذبت جورها ااعلى الحصاد من ضيم گلبها..
فگدوها الصبح دوروهه لگوهه بالزرع ..
تاليهه ردت وسوتلهم ريوك وهي الممنونه.
رد مع اقتباس
