معتازك وما بيَّنت
من كوّة جريت النِفس
حسيت تعرف عازْتي
معذور لا ما قَصرت
طشيت روحك للغُرب
ما گلت هاي اولايتي
شحّيت وآنه المقتنع
لو جامع بچفك هِوا
ولايذ برية حاجْتي
جفّيت يالعودَك رَطب؟
مو صوچ وَجهك من نشف
آنه الرضيت بلا دَمع
يبچون فوگ جنازتي.
فاطمة السراي