(خــــــــدعتني)
روتها اناملي عن لساني عن قلبي في اكذوبة العيش المجلد التاسع عشر من عمري الصفحة ســــــوداء.
قالت احببتك بعدد نفوس البشـــر بحجم القمـــر بعمق البحــر بطول النهـــر بكثرة الحجـــر وفي النهاية يا حبيبي من اين لي منك المفــــر.
و بينما هي كانت تتكلم
و انا اغوص تحت بحار الأحلام انغلق الهاتف
و بعد فترة جائني اتصال هاتفي أبلغني بالفاجعة التي لم تكن بالحسبان
المتصل:- لقد ت.....
انا:- لا لا مستحيل كيف متى اين
المتصل:-انتظر لكي اكمل كلامي
انا:-ماذا تكمل لقد حطمت كاهلي و اشعلت النار في صدري
المتصل:_لقد تزوجت
انا:- لو كان خبر و فاتها لكان اسعد عندي من خبر زواجها...
اقنعتني اوهمتني و بالتالي خدعتني
(شكرا لكي مولاتي)