باريس في ورطة بسبب الخليفي


الرياض - الرياضية

أكدت صحيفة "ماركا" الإسبانية، يوم الجمعة، تضاعف المشاكل داخل نادي باريس سان جيرمان، بعد تزايد شكوك حقيقية حول نجاح المشروع رياضياً واقتصادياً خلال السنوات القادمة في فرنسا وأوروبا.
ويعاني رئيس النادي الفرنسي، القطري ناصر الخليفي، من اتهامات بتهم فساد وملاحقات قانونية مستمرة قد تمنعه من ممارسة النشاط الرياضي إذا ثبتت الإدانة بشكل رسمي مستقبلاً.
ومن المتوقع أن تزيد مشاكل الخليفي الشخصية في الوقت الحالي ، حيث إنه متهم بالفساد، وهو أمر غير مفيد لسمعة النادي. ووفقًا لوسائل الإعلام الفرنسية ، تأثر الرئيس عاطفياً بالأخبار ، مما يثير مزيدًا من الشكوك حول عمله في باريس.
كذلك أصبحت السيطرة على نجوم الفريق داخل غرفة الملابس شبه مستحيلة، فالبرازيلي نيمار يريد الرحيل والعودة من جديد إلى الليجا في أقرب وقت ممكن. بينما خرج الفرنسي مبابي للحديث علانية عن إمكانية تواجده في مشروع جديد بالقادم.