هنا

[ميمـ♥̨̥̬̩]

شكرا سيدتي لهذا الموضوع المهم
سؤالي اليك
هل سبق أن تصفحت الأسماء في هاتفك؟ فالتقطت عيناك اسما لشخص عزيز قد غاب أو انقطع الاتصال به من مدة،
ثم فوجئت بعد دقائق باتصاله! حينها ستقول بكل استغرب: يا لها من صدفة! في رأيي أنه لا توجد صدفة -وقد يتفق معي كثيرون-،
فكل ما نمر به ونواجهه من أحداث نعزوها للصدفة، ما هي إلا مداراة لجهلنا وقصورنا عن إدراك كنه هذه الأمور،
فالإنسان منذ القدم اعتاد على عزو الظواهر الغريبة إلى قوى خفية تتحكم بالكون أو أي تفسير آخر يريحه من عناء المجهول، فهو بطبعه يحب إيجاد تفسير لكل شيء،
ولا يفضل بقاء الأمور غامضة.

إذا بعد أن قلنا أنّ الصدفة لا وجود لها، ندرك أنّ ما يحدث من أحداث حولنا قد تثير استغرابنا لتوقيتها أو لوجود أشخاص أو وقائع ذات مغزى بالنسبة لنا ما هي إلا (تزامنية - synchronicity). وأول من جاء بهذا المسمى هو العالم النفسي الشهير كارل جوستاف يونغ.
حيث فسّر به كثيرا من الأحداث التي يعزوها الناس إلى الصدفة نظرا لعدم وجود علاقة سببية بينها، ولكنها في الواقع مرتبطة بشكل أو بآخر ضمن ما يسمى باللاوعي الجمعي على مذهب المدرسة التحليلية في علم النفس والتي ميزها يونغ ببعض الأفكار والمصطلحات التي أدت لانشقاقه عن فرويد، حيث يرى أن اللاوعي الجمعي هو ذاكرة جماعية للبشر على مرّ العصور تربط بينهم وبين الكون في تناسق محكم.
اما في واقعنا وحياتنا فهناك الكثير من الأمثلة المشاهدة التي نمر بها في كل وقت وحين وتدل على وجود التزامنية في حياتنا، كنطقنا بكلمات ونطق آخرين بها في نفس الوقت دون ترتيب مسبق، أو تفكيرنا بأمر معين ثم حدوثه، إلى غير ذلك من الأمثلة الكثيرة التي تعج بها حياتنا اليومية والتي تدل على وجود نظام محكم تسير به أمور هذا الكون، أو ما نطلق عليه بوصفنا مسلمين "القدر".

حيث نؤمن بأنه لا تسقط ورقة من شجرة ولا قطرة من مطر ولا أقل من ذلك ولا أكثر إلا بتقدير من الله عز وجل ضمن نظام محكم تُسيّر به أحوال المخلوقات. (وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ) الأنعام59.

اسف لاطاله تقبلي مروري

انرت حيدر العادة

هناك مصطلح اسمه التخاطر الذهني لست على يقين من صحته
لكن يمكن تفسير الأمر ببساطة مثل ما تقول الجملة العربية الشهيرة الكلب على الكلب

هههههه بلا تخاطر بلا بطيخ

[حہيہدر الہبغہداديہ]

انرت حيدر العادة

هناك مصطلح اسمه التخاطر الذهني لست على يقين من صحته
لكن يمكن تفسير الأمر ببساطة مثل ما تقول الجملة العربية الشهيرة الكلب على الكلب

هههههه بلا تخاطر بلا بطيخ

انستي انا نقلت لك رئيين الاول حسب النظريات وشرحته
واالثاني هو الاصح وقلت بما ان نحن مسلمون
ففي واقعنا وحياتنا فهناك الكثير من الأمثلة المشاهدة التي نمر بها في كل وقت وحين وتدل على وجود التزامنية في حياتنا، كنطقنا بكلمات ونطق آخرين بها في نفس الوقت دون ترتيب مسبق، أو تفكيرنا بأمر معين ثم حدوثه، إلى غير ذلك من الأمثلة الكثيرة التي تعج بها حياتنا اليومية والتي تدل على وجود نظام محكم تسير به أمور هذا الكون، أو ما نطلق عليه بوصفنا مسلمين "القدر".
شكرا مرة ثانية

[العراب ']

حياتنا تسير وفق مبدآن او مساران
المسار الأول : وهو المسار المادي والذي يعتمد في كل جوانبه على التخطيط والدراسة والمنهجية .
أما المسار الآخر : فهو الجانب الروحي ، الذي يقوم على الغيبيات ، ومنه الإيمان بالقضاء والقدر والصدفة ... الخ من المسميات الأخرى .
…
وشكراً

[ميمـ♥̨̥̬̩]

انستي انا نقلت لك رئيين الاول حسب النظريات وشرحته
واالثاني هو الاصح وقلت بما ان نحن مسلمون
ففي واقعنا وحياتنا فهناك الكثير من الأمثلة المشاهدة التي نمر بها في كل وقت وحين وتدل على وجود التزامنية في حياتنا، كنطقنا بكلمات ونطق آخرين بها في نفس الوقت دون ترتيب مسبق، أو تفكيرنا بأمر معين ثم حدوثه، إلى غير ذلك من الأمثلة الكثيرة التي تعج بها حياتنا اليومية والتي تدل على وجود نظام محكم تسير به أمور هذا الكون، أو ما نطلق عليه بوصفنا مسلمين "القدر".
شكرا مرة ثانية

أي طبعا على المسلم الإيمان بالقدر خيره و شره

[ميمـ♥̨̥̬̩]

حياتنا تسير وفق مبدآن او مساران
المسار الأول : وهو المسار المادي والذي يعتمد في كل جوانبه على التخطيط والدراسة والمنهجية .
أما المسار الآخر : فهو الجانب الروحي ، الذي يقوم على الغيبيات ، ومنه الإيمان بالقضاء والقدر والصدفة ... الخ من المسميات الأخرى .
…
وشكراً

أنرت مرة أخرى الحمد لله على نعمة الاسلام
القدر هو المصطلح الأصح

[¥محبوب$القلوب¥]

هل الصُّدْفة مثل مُقابلة شخصٍ ما دون ترتيب مني أو من ذلك الشخص قَدَرٌ مِن عند الله عز وجل؟ أو ليس لها عَلَاقةٌ بقَدَر الله؟ وإذا كانت قدرًا، فهل الله سبحانه وتعالى له فيها حكمةٌ معينة؟ أو لا؟ وجزاك الله خيرًا.

عزيزي حيدر هناك عالم الدنيا

و بنفس الوقت هناك عالم الغيب

يعني أنت تشعر بشخص ما يحبك
أو ترى شخص لأول مرة و كأنك رأيته من قبل اليس كذلك
هنا يفسر مراجعنا العظام ذلك بأنك رأيته في عالم الغيب قبل رؤيتك اليه في عالم الدنيا
فالصدفة هي التقاء روحين أو اتصال روحين عن بعد اي ببعد المسافة
كأنك تريد أن تتصل بشخص و عندما تمسك الهاتف المحمول
يرن بيدك و إذا به ذلك الشخص الذي تريد ان تتصل به
ليس عن طريق الصدفة ولكن اتصال الارواح عن بعد
وهذا يدرسه المتفقه في الدين وطالب الحوزة العلمية
و للمزيد اكثر إسأل طلاب الحوزة أو الشيوخ
و السادة المعممين الذين في منطقتك
تحياتي لشخصك
و أسف على الاطالة

[دكتور جميل]

انا شخصياً لا أؤمن بالصدفة كما لا أؤمن بالقضاء و القدر.
هل تعلمون الكمَّ الهائل من الاحداث التي تجري من حولنا في اليوم الواحد ، غير أن عقلنا لا يُعير لها أهميّة بل وحتى ان عيوننا المفتوحة لا تراها !
تخيّل نفسك وانت في طريقك للعمل، حاول ان تنظر في كل الاتجاهات ربما سترى الغيوم في السماء او يكون الجو مشمساً، سترى الناس في الشارع رجالاً و نساءً واطفالاً، وسترى انواعاً مختلفة من السيارات و العربات والدراجات، وانظر الى الارض ربما سترى النمل و حشرات اخرى.. وهكذا، هذه الاشياء التي تحيط بنا كل يوم نغفلها .
ماذا لو انك حلمت براكب دراجة يتصادم مع شاحنة ؟
فلو لم يحدث هذا الشيء في الواقع فأننا ننساه وما اكثر الاحلام التي لا تثبت في مخيّلتنا ، ولكن لو تحقق الحدث فسيصيبنا العجب من هذه الصدفة الغريبة.
وقس على ذلك باقي الامور.

[Gardi]

انا شخصياً لا أؤمن بالصدفة كما لا أؤمن بالقضاء و القدر.
هل تعلمون الكمَّ الهائل من الاحداث التي تجري من حولنا في اليوم الواحد ، غير أن عقلنا لا يُعير لها أهميّة بل وحتى ان عيوننا المفتوحة لا تراها !
تخيّل نفسك وانت في طريقك للعمل، حاول ان تنظر في كل الاتجاهات ربما سترى الغيوم في السماء او يكون الجو مشمساً، سترى الناس في الشارع رجالاً و نساءً واطفالاً، وسترى انواعاً مختلفة من السيارات و العربات والدراجات، وانظر الى الارض ربما سترى النمل و حشرات اخرى.. وهكذا، هذه الاشياء التي تحيط بنا كل يوم نغفلها .
ماذا لو انك حلمت براكب دراجة يتصادم مع شاحنة ؟
فلو لم يحدث هذا الشيء في الواقع فأننا ننساه وما اكثر الاحلام التي لا تثبت في مخيّلتنا ، ولكن لو تحقق الحدث فسيصيبنا العجب من هذه الصدفة الغريبة.
وقس على ذلك باقي الامور.

ويكلك ليش انت عكس التيار

[ميمـ♥̨̥̬̩]

انا شخصياً لا أؤمن بالصدفة كما لا أؤمن بالقضاء و القدر.
هل تعلمون الكمَّ الهائل من الاحداث التي تجري من حولنا في اليوم الواحد ، غير أن عقلنا لا يُعير لها أهميّة بل وحتى ان عيوننا المفتوحة لا تراها !
تخيّل نفسك وانت في طريقك للعمل، حاول ان تنظر في كل الاتجاهات ربما سترى الغيوم في السماء او يكون الجو مشمساً، سترى الناس في الشارع رجالاً و نساءً واطفالاً، وسترى انواعاً مختلفة من السيارات و العربات والدراجات، وانظر الى الارض ربما سترى النمل و حشرات اخرى.. وهكذا، هذه الاشياء التي تحيط بنا كل يوم نغفلها .
ماذا لو انك حلمت براكب دراجة يتصادم مع شاحنة ؟
فلو لم يحدث هذا الشيء في الواقع فأننا ننساه وما اكثر الاحلام التي لا تثبت في مخيّلتنا ، ولكن لو تحقق الحدث فسيصيبنا العجب من هذه الصدفة الغريبة.
وقس على ذلك باقي الامور.

نورت دكتورة انا احترم كل الآراء