شوفي هذا المكتوب بالصورة يعبر عن وجه من أوجه الحقيقة . لا توجد صدفة ابدا . انت تجذب كل شيء لك سواء سلبي او إيجابي .
لقد خدعونا بمسألة القدر . لا يوجد قدر او صدفة
تقديري
شكرا سيدتي لهذا الموضوع المهم
سؤالي اليك
هل سبق أن تصفحت الأسماء في هاتفك؟ فالتقطت عيناك اسما لشخص عزيز قد غاب أو انقطع الاتصال به من مدة،
ثم فوجئت بعد دقائق باتصاله! حينها ستقول بكل استغرب: يا لها من صدفة! في رأيي أنه لا توجد صدفة -وقد يتفق معي كثيرون-،
فكل ما نمر به ونواجهه من أحداث نعزوها للصدفة، ما هي إلا مداراة لجهلنا وقصورنا عن إدراك كنه هذه الأمور،
فالإنسان منذ القدم اعتاد على عزو الظواهر الغريبة إلى قوى خفية تتحكم بالكون أو أي تفسير آخر يريحه من عناء المجهول، فهو بطبعه يحب إيجاد تفسير لكل شيء،
ولا يفضل بقاء الأمور غامضة.
إذا بعد أن قلنا أنّ الصدفة لا وجود لها، ندرك أنّ ما يحدث من أحداث حولنا قد تثير استغرابنا لتوقيتها أو لوجود أشخاص أو وقائع ذات مغزى بالنسبة لنا ما هي إلا (تزامنية - synchronicity). وأول من جاء بهذا المسمى هو العالم النفسي الشهير كارل جوستاف يونغ.
حيث فسّر به كثيرا من الأحداث التي يعزوها الناس إلى الصدفة نظرا لعدم وجود علاقة سببية بينها، ولكنها في الواقع مرتبطة بشكل أو بآخر ضمن ما يسمى باللاوعي الجمعي على مذهب المدرسة التحليلية في علم النفس والتي ميزها يونغ ببعض الأفكار والمصطلحات التي أدت لانشقاقه عن فرويد، حيث يرى أن اللاوعي الجمعي هو ذاكرة جماعية للبشر على مرّ العصور تربط بينهم وبين الكون في تناسق محكم.
اما في واقعنا وحياتنا فهناك الكثير من الأمثلة المشاهدة التي نمر بها في كل وقت وحين وتدل على وجود التزامنية في حياتنا، كنطقنا بكلمات ونطق آخرين بها في نفس الوقت دون ترتيب مسبق، أو تفكيرنا بأمر معين ثم حدوثه، إلى غير ذلك من الأمثلة الكثيرة التي تعج بها حياتنا اليومية والتي تدل على وجود نظام محكم تسير به أمور هذا الكون، أو ما نطلق عليه بوصفنا مسلمين "القدر".
حيث نؤمن بأنه لا تسقط ورقة من شجرة ولا قطرة من مطر ولا أقل من ذلك ولا أكثر إلا بتقدير من الله عز وجل ضمن نظام محكم تُسيّر به أحوال المخلوقات. (وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ) الأنعام59.
اسف لاطاله تقبلي مروري
نعم اؤمن بالصدفة ... قالت لي ام بنين ... أنا مشتاقة لآهلي ماهو رأيك لو نذهب اى بيت اهلي
فقلت لها لما لا تجهزت و شغلت السيارة و قبل خروجنا من المنزل و اذا بأهلها قرب الباب
اليست هذه صدفة !!!
الله يرتب كل شيء من اجل البشر وتسمى صدفه
لا توجد صدفة بالكون
فكل شيء بقضاء الله وقدره
والله هو مسبب الأسباب
وهناك آيات قرأنية تؤكد هذا الشئ
لم اذكرها لكي لا يتحول الموضوع
من موضوع نقاشي
الى موضوع ديني
اولأالصدفة هي مصطلح اخترعه البشر لينسبو كل شيء لم يتوقعو حدوثه اليها انرت أبو بنين ولله يحفظك و يحفظ بنين وأم بنين
مشاء لله القلب على القلب
ربما في ذلك حكمة من لله
حسب رأيي الشخصي أحيانا تحدث لنا أمور لا يمكن تفسيرها
انا أظن أن ربما لله منع عنكم بلاء
ربما كان سيصيبكم مكروه اذا قدتم السيارة وذهبتم إلى منزل أهل زوجتك فى لله عز وجل منع هذا المكروه بي قدومهم اليكم
ولله اعلم