صور ومعلومات من الواقع العراقي



ورشة لتبديل دهون السيارات وصيانة إطاراتها في ساحة ترابية. يشكل الأطفال أغلب العاملين في هذه الورش.


أخشاب قطعوها بأنفسهم من أشجار وحشائش الحي لكي يصنعوا منها ألعابا قتالية.



مدينة ملاهي عفا عليها الزمن وبدأ صدأ الحديد يفترسها، لكن أطفال هذا الحي الفقير أبوا أن يفارقوها وما برحوا يلعبون بالقرب


قرر أحمد متابعة دراسته وبيع الكتب على احد الأرصفة في مدينة كربلاء، ليعيل عائلته الكبيرة.


تصليح الأحذية مازال منتشرا في البلد رغم دخلها المحدود. في الصورة إسكافي يافع تظهر خلفه سيارة مسرعة.


بائع الذرة المشوية والتي يسميها العراقيون بـ (الشامية) في احد شوارع مدينة النجف المقدسة.سعر الكيس لا يتجاوز دولارا واحدا.


عربة لبيع الكعك المحلي هو مصدر الرزق الوحيد لهذا المواطن، ثمن كل كعكة 20 سنتا.


أجرة هذا العامل لا تتجاوز 1500 دينار عراقي أو دولارا واحدا لكل صبغة حذاء. بخوف و حيرة ينظر إلى عدسة الكاميرا، فيما تتجه أنظار الزبون إليه، هل هي نظرات شفقة أم تكبر؟


جالس في عربته الخشبية بانتظار زبون يستأجر منه هذه العربة مقابل بضعة دنانير.



بائع السجائر يفترش أرصفة شوارع المدن بعيدا عن صفوف المدارس وساحات اللعب. غيره من الأطفال يلهون ويمرحون.