...
ضع رأسك على صدري،قلبي قلقًا.
...
ضع رأسك على صدري،قلبي قلقًا.
..
"لكن صوته يشبه الصلوات كثيرًايشبه كثيرًا التكفير عن الذنب."
...
هـات يدك , وإترك لي مهمة إستقبالك .
...
و رغم كل أمواجك التي لا تهدأ،
و مزاجك المتعكر طوال الوقت،
و اللامبالاة المرسومة على ملامحك،
فإني عشقت الخوض فيك،
و الغرق بك،
المرة تلو الأخرى!
..
لا أتجرأُ إلا معك لايغادرني الحياءُ إلا بحضورك
لستُ وقحةً ،
لكنَّك اقتحمت ذلك الباب
الذي لم يفتح لأحدٍ قط.
..
شعور مَن يعرف شكل النهاية، لكنه يمضي لرُبما تُقدم الحياة تنازلًا مفاجئً
..
الذي أودهُ صغيرٌ حجمهُ لا يستغرق كُل هذا الانتظار، "اريد اطشر شَعري على دَگات گلبك"
..
ليتني مُمحاة أمحي ماضيّكَ، ربما تقول
لم أذكر شيء منه، بينما أنا تخنقني يدك
كُلما تَخيلتُ أنها لامست غيري، كنت دائمًا اوّد أن اكون الشعور الأول الذي شعرتَ بهِ
، فعندما أقبُّلك أُريد أن تُحدثني كيف شعرت وفمكَ يتقبّل لأول مرة،
يَنقصُ من عُمري الكثير كُلما نطقتْ بأسمك فتجيبها: بكُل ما تملُك،
ما كنتُ أعرفُك لأمنعكَ هذا الذي يَزعجني، حتى طريقةُ حديثك معها
كان سببًا ليجعل دقاتُ قلبي غير مُنتظمة لشدةٍ صراخهِ، تَمنيتُ أنا التي أفتحُ باب الحُب لقلبكَ ما كنتُ أرغب أجدهُ مفتوحًا.
...
الوجَع.. أن تَعلَق همومك في صدرك
كلّما همَمت بالتخلّص منها..
أن تنسى الكثير..
وتذكُر..
كلّ ما يجب أن تنساه!
التعديل الأخير تم بواسطة هيلــه ; 21/August/2020 الساعة 3:23 pm