وتنهيدة ثانية من العرابالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيــُِتــّن
وتنهيدة ثانية من العراب
...
دونها نموت خنقا بالكلمات ..
الخيزران أضاء بستاني بوجودك
...
...وتنهيدة ثانية من العراب
سلامه قلبك من الكسر عمو
انرت
...
يسألها بطريقة يُريد أن يعترف لها بحبهُ وايضاً لا يريد ، وبعد قراءتهُ للكثير من الكُتب وتعلمهُ الكثير من الغزل وسماعهُ للأغاني التي هيَ تُحبها وفي لحظة مُترددة قال :
"تجين اقفل عليچ باب گلبي وأضيع المفتاح ! ".
...
كيف لك أن تفعل بي كل هذا
بصمت؟ وأن تجعلني خائفه
على أهب استعداد انتظر تلك الكلمة
التي تقف على حافة شفتيك
فلو قلت "أحبك"
لفقع قلبي ك قطرة ماء
وقعت في قدر زيت يغلي...
...
الليله الماضيه كانت :
ك طفل هرول الى أمه باكياً لتحتضنه
فتلقى صفعة ليكُف عن البكاء...
...
أن تستريح في نص...
لأنه يشبه تعبك.
...
تفاصيلك الهادئه لا تشير إلى مقدار تعبك ...
..
دائماً عند كشك المحطات
أبتاع تذكرتين دائماً ، كنت أنظر لمقعدها الفارغ للحكايا التي كنت أعددتها للطريق الطويل
دائماً ، كنت أجلس ملتصقاً قرب نافذة ٍفي القطار المسافر ، وحدي
وأترك فوق رصيف المحطة .. تذكرة ذابلة
...
اللطافه يربي
التعديل الأخير تم بواسطة هيلــه ; 27/January/2020 الساعة 3:47 pm
...
أنا قصه متى أنتهي ..
رد مع اقتباس
