...
كان لقاءً عابراً، تلك
الزاوية في تلك الليلة الباردة،
لازلتُ أتنفس دفئها حتى اليوم!
...
كان لقاءً عابراً، تلك
الزاوية في تلك الليلة الباردة،
لازلتُ أتنفس دفئها حتى اليوم!
....
يجردني من عقلي يعيد ترتب عقيدتي وكأنه يتلى علي وحيا
ممكن نتعرف
بالتوفيق حياتي