لازلت اعترف امام المرآة للمرة المليونَ أني فتاةً منتاقضة!
عالقة بينَ التدينَ والدينَ فيوماً متطرفة وأخر ناقضةٍ للتَطَرَّفَ وحتى لأحَكام الدينَ المتعارفة...
آهوى جمعَ الشتاتِ من افكاري المبعثرةَ وأزركشها بنيةَ الحصولِ على مديحَ مفبركَ من متلقً ....
أشهر اسلحتي للامرئيةَ لأولئك المارةَ في ساعات الصــــــــدفةَ......
وأحاربَ دونَ عدةَ ,,,,أطمحَ تعليقَ أنظاري في حَدودِ السماءَ اللأمتناهيةَ...لأراقبَ المنفينَ أمثالي
والمشردينَ ...وأرثاهم ببعضَ النصوص الملئ بالحديثَ الزائف عن الأمل الميتَ في كل يوم!!