صفحة 50 من 102 الأولىالأولى ... 404849 50515260100 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 491 إلى 500 من 1013
الموضوع:

أنا لا أؤمن بالأمس ، انا ..فقط اؤمن بالغد ، رغم أنّه لم يأتِ بعد ... "إنني أراه" - الصفحة 50

الزوار من محركات البحث: 1574 المشاهدات : 62293 الردود: 1012
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #491
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,794 المواضيع: 104
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 19264
    مزاجي: الحمد لله حتى يبلغ الحمد من
    آخر نشاط: منذ ساعة واحدة
    مقالات المدونة: 3
    أراكَ ملءَ جهات الأرض مُنعكسًا
    كأنمّا هذه الدنيا مَراياكَ .


  2. #492
    من أهل الدار
    "الفتاة التي وعدها البحار بالعودة و الزواج، وأنتظرته على مدى 44 عام
    وكانت تقضي أيامها في الميناء تلوِّح لكل سفينة عابرة وتسأل البحارة عنه"
    - بهذا التمثال خلّد أهل القرية ذكراها.
    لا أوفى من المرأة


  3. #493
    من أهل الدار
    الفنانة هدى حسين في المرحلة الثانوية


  4. #494
    من أهل الدار

  5. #495
    The taste of berries
    قانوني
    تاريخ التسجيل: March-2015
    الدولة: The land of blackness
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,733 المواضيع: 93
    صوتيات: 42 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 9892
    المهنة: government employee
    أكلتي المفضلة: الحقيقة بأي طعم
    موبايلي: Honor 10X
    مقالات المدونة: 6
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارا~ مشاهدة المشاركة
    "الفتاة التي وعدها البحار بالعودة و الزواج، وأنتظرته على مدى 44 عام
    وكانت تقضي أيامها في الميناء تلوِّح لكل سفينة عابرة وتسأل البحارة عنه"
    - بهذا التمثال خلّد أهل القرية ذكراها.
    لا أوفى من المرأة

    مغفله .. تنتظر من السراب جرعة

    منبهر لزخر انتقاء الحوادث يا سارا ... رائعة كالعادة

  6. #496
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رامي الاصيل مشاهدة المشاركة
    مغفله .. تنتظر من السراب جرعة

    منبهر لزخر انتقاء الحوادث يا سارا ... رائعة كالعادة
    حرام يمكن عنده ظروفه منعته عنها
    يسعد ربي هذه الطلة الغالية جدا أيها الكريم
    الروعة كل الروعة في اطلالتك وحضورك

  7. #497
    من أهل الدار
    صورة تجمع كل تعابير الحياة
    أمك تخاف عليك
    أصدقاءك يدورون الوناسة
    و الست الخانم ما تدري عنك يهمها التصوير


  8. #498
    من أهل الدار
    الارواح ...وخواطرها ...تتلاقى ..مهما .. تباعدت المسافات ....​


  9. #499
    من أهل الدار
    شاب يمني إسمه عمر العمودي قرر يبعت رسالة غزل للمذيعة المشهورة كريستيان مذيعة قناة الحدث
    وفوجئ تاني اليوم إن المذيعة ردت عليه برسالة أطول من رسالته.!
    الرسالة والرد كانوا في غاية اللطف والجمال



    رسالة عمر:
    أتدركين ماذا يعني أن شاباً يمنياً يمقت السياسة والحديث عنها وسماع أخبارها يقف مشدوهاً بالنظر لكِ مبتسماً
    وأنتِ تتحدثين عن كوارث بلده؟ أتدركين كم يودّ أن يكون ولو مرةً واحدة مكان أولئك الحُمق الذين يظهرون مرتدين عقالاً أو ربطة عنق
    ليحادثك على الهواء مباشرة من أجل أن يخبركِ فقط كم تبدين جميلة؟ سأخبركِ حينها أن فيكِ من السحر مايجعل الأخبار السيئة محببة..
    ومن التناقضات ماتجعل الأبكم ينطق! سأحدثك عن عينيكِ وكونها تحمل حربٌ وسلام، وموتٌ وحياة..
    عزيزتي "كريستيان" : ملامحك الشقراء فاتنة جداً .. لكن اللون "الأسود" عليكِ جميلاً جداًا جداً ..
    شامتك التي تتوسط عضدك الأيسر تثبت ذلك.. ولاتدع مجالاً للشك بإنه من الظلم أن يُستخدم هذا اللون في العزاءات..
    أنتِ لاتحتاجين للأدلّة وشاهدو العيان والمراسلين لتُثبتِ صدق ماتقولين..
    أظهري في خبرٍ عاجل، قولي فيه أن القدس تحررت، والسودان أصبحت آمنة، وسوريا أضحت عامرة،
    وتوقفت الحروب في اليمن.. تحدثي عن ترامب وأنه قدّم إستقالته، وأن الحكومات العربية قامت بمقاطعة إمريكا وإيران ..
    وأن حاكمنا السابق "عفاش" مازال حياً ، ورئيسنا الحالي "عبدربة" أصبح حاملاً في شهره السابع!
    قولي تلك الأشياء وسأصُدّق .. معكِ فقط كل الأنباء قابلة للتصدّيق، وكل المآسي التي تمر على شفتيكِ تكون جميلة.
    **
    رسالة كريستيان
    مرحباً عمر :
    أنا كريستيان قرأت رسالتك فابتسمت مرة ، وحزنت مرتين…
    ابتسمت بفطرة الأنثى التي يسرها سماع كلمات الغزل والثناء وإن أخفت ذلك .
    وحزنت مرتين ، مرة عليك ، والأخرى عليّ.. إنها لعنة الجمال ياعمر اللعنة التي تقتل الجميع
    تصيب الرجال بمرض العشق
    وتصيب النساء بمرض الغيرة والحقد..
    وتصيب الجميلة بمرض الوحدة والاكتئاب..
    يتسابق الجميع إليها لكنهم يظلون في ميدان السباق ولا يصل إليها أحد ، وإن وصل يتعس من تعاستها،
    يحب امرأة هي في قلوب الجميع حتى يشعر أنها لم تعد ملكه الخاص فقد صارت للجميع…
    الجميلات ياعمر هن اتعس الفتيات..
    يكسرن قلوب البسطاء الذين تعلقوا بهن ، ويكسر قلوبهن الأثرياء الذين يشتروهن كتحفة منزلية.
    عفواً عمر نحن المذيعات لسنا جميلات ، وإن امتلكنا بعض الجمال إنه فن الخدعة يا صديقي ،
    جمال محشو ، ملامح مركبة ، واغراء متعمد.. تحزن إحدانا لسقوط رموشها الصناعية أكثر من سقوط الضحايا ..
    وتخشى الأخطاء الفنية أكثر مما تخشون أخطاء القصف…
    ما نحن يا صديقي إلا دمى بشرية ،أو آلة إعلامية تقرأ الأخبار السيئة والجميلة بنفس الشعور والملامح
    فلا فرق بين افتتاح مقهى ليلي وبين سقوط عشرة ضحايا من أطفالكم ليلاً...
    عفواً عمر لم أسألك عن أخبارك ؟ لأنني أعرفها جيداً أعرف أنها أخبار سيئة كحال البلد الذي تعيش فيه…
    ثمة لصوص منكم ياعمر ، يظهرون على حساب المساكين ، يعيشون في أرقى الفلل ويتكلمون كذباً بألسنة الكادحين..
    أحاديثهم ركيكة ، وآراؤهم متناقضة ، ومعلوماتهم متضاربة…
    حولوا لأنفسهم الحديث باسمكم جشعاً في مائتي دولار بعد كل حديث.. إننا نعاني منهم أكثر مما تعانون…
    وربما نلعنهم أكثر مما تلعنون… لكنني أبارك لهذا لبلد التعيس بك وبالشعراء المغمورين فيه،
    واعزيه في هذه العصابة التي شوهت صورتكم للجميع…
    دعنا منهم الآن أعرف أنكم تحسدون رجالنا على جمالنا ؛ لكنك لم تعرف
    أننا أيضا نحسد فتياتكم عليكم ، وعلى مشاعركم المفعمة بهذا الإحساس المرهف ،
    نحسدهن على كلماتكم الآخّاذة التي تلامس قلب الأنثى ..
    لكن فتايتكم ربما لا يدركن أهميتكم كما ندرك نحن ، ربما تحفظاً والأرجح غباءً..
    كان يمكن لجارتك في الحي أن تطل من الشرفة ، لتخطف قلبك ورسائلك ..
    كان يمكن لزميلتك في الجامعة أو الوظيفة ، أن تتقرب منك ، طمعاً بما عندك من الحب والكلمات…
    كان يمكن لصديقتك أن تعترض طريقك وتتعذر بسؤالك عن محل بيع الهدايا ، لترافقها إليه..
    أسفي على الورود التي تموت في قلوبكم أمام أعينهن…
    أسفي على الكلمات التي تشيخ في ألسنتكم أمام صمتهن…
    وأسفي على قلوبكم المشتعلة حين تنطفئ أمام فتيات ترغب بالزواج أكثر من الحب…
    إن سطراً واحداً برسالتك - ياعمر- يسعدني أكثر من رحلة إلى سانفرانسسكو والتقاط صورة مع ترامب أمام حديقة البيت الأبيض…
    وإن كلمة حب دافئة تغنيني عن التزلج في شوارع موسكو..
    وإن وردة صادقة أفضل لدي من التنزه في حدائق الأندلس…
    لم أعد أتجول الآن بين القارات والدول كما كنت أفعل
    صرت أتجول بين الكلمات والحرف برسالتك.. صار يهمني تحرير رسائلك إلي أكثر من تحرير الأوطان ..
    أخيرا ياصديقي : لا تبخل برسالة أخرى ، إنها ليست مجرد رسالة كما تظن ، بل تذكرة ثمينة أعبر فيها إلى المدن والشواطئ التي أحبها قلبي ، ولا يمنحنا السفر إليها غيركم أنتم معشر الشعراء
    ***
    الله أعلم بصدق القصة لكن الرسالتين فيها من العذوبة واللطافة والرقة ما يعجز اللسان عن وصفه

  10. #500
    من أهل الدار
    عمرها 5 سنوات صورتها أمها وهي متحمسة لصباح أول يوم دراسي كانت بكامل أناقتها.
    ثم صورتها بعد عودتها من المدرسة .


صفحة 50 من 102 الأولىالأولى ... 404849 50515260100 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال