صورة نادرة وتاريخية حدثت في دوري الدرجة الأولى السوداني في مدينة عطبرة
كباتنة الفريقين أخوة والحكم هو الأب !
الحكم "مبارك سيد أحمد"، وابنيه صدر الدين وتقي الدين ،
وهما يجتمعان في الملعب، خلال إجراء القرعة من قبل والدهما قبل انطلاق مباراة بين فريقي النسر والهدف عام 2016
ســــــــــارة
خيبات الأمل لا تعني أننا لا نستحق السعادة بل تعني :
أن السعادة ليست من هذا الإتجاه
تعيين فضيلة الشيخ ياسر الدوسري إماماً رسمياً للحرم المكي
لك ان تتخيل ان هذا الصوت والكعبه سيجتمعان في لحظه واحده في منظر يسر الناظرين.
من ألطف وأعمق ما قرأت:
"قبل خمس سنوات توفي صديقي، واليوم تفاجأت باتصال من رقمه
وإذا بابنه صاحب العشر سنوات يطلب مني دراجة، فقلت له: ابشر ولكن تعرفني؟
قال: لا، ولكن وجدت صورة لأبي ومعه شخص،
مسجل على ظهر الصورة هذا الرقم ومكتوب :
"إن احتجتم لشيء ولم أكن موجودًا فاطلبوه منه."
اللهم لا إعتراض على ماخلقت
يا لطيف على كمية الاستعلاء والطبقية في كلامه مو عارفة شوفة النفس هذه على ايه !!
أكثر الصدور حنانا هي أشدها حاجة للحنان
وأكثر القلوب نبضاً بالحب هي أكثرها افتقادا له
وأكثر النفوس نقاء وقناعة هي أكثرها صدمة و أحوجها للإحتواء