يا اِبنَ عَمِّ النَبيِّ خَيرِ البَرِيَّه إِنَّما أَنتَ رَحمَةٌ لِلرَعِيَّه
إِنَّ اِبنَ عَمِّ النَبيِّ يَهدي إِلى ال حَقِّ وَما دونَ نَبثِهِ وَزَرُ
وَفي يَمينكَ سَيفٌ ذو الفَقارِ لَهُ جِدٌّ وَأَنتَ إِمامٌ لِلكِرامِ عَلى
إِذا تَجَرَد لا يَبقى عَلى بَطَلٍ كَأَنَّ في صَفحتيهِ مكمن الأَجَلِ
لستَ ترى ذا الفقار مُذكَّراً إلا إذا يُذكرُ الفتى حيدَرْ
ما جردت من علي ذا الفقار يد الا وأغمده في هامة البطل
وما كلّ سيف ذو الفقار بحدّه ولا كل كرارٍ عليا إذا كروا