كان صوت ضحكات الاطفال في الشارع يصل الي مسامعها وهم فرحين بالعيد
حاولت ان تشغل نفسهاا بالعبتها القديمة لكن رغم عنه فتحت النافذة
لتشاهد فرحة الاطفال بالعيد ولعبهم وهم باملابسهم الجميلة الملوان
بالوان الربيع وكنهم فراشات تطير وتنتقل من زهراة الي اخرى
كانت تشاهدهم والدمعة تمل عينها ترفض ان تنزل ليس كبرياء وقوة
منه لا لا ان نزلت من يمسح دمعتها ---------
دمعة يتيم -----
ان دموعها والمه ليس من اجل الملابس ولا العبهم
لا لكنها قد رات الاطفال كل مع ابيه وامه
وهي كانت وحيدة---------- فذكرو ايتامكم --------