مادُمتم لا تأتونَ
لماذا الدربُ ؟
لماذا مطرقةُ البابِ ؟
لماذا انظرُ في شقَّ الدَّهرِ
الىٰ أزمنةٍ لم تتكون بعدُ ؟
وماذا تعني ؟
وانا لا سقفَ يغطي وجعي كلُّ الأنواءْ.
#مظفر_النواب
مادُمتم لا تأتونَ
لماذا الدربُ ؟
لماذا مطرقةُ البابِ ؟
لماذا انظرُ في شقَّ الدَّهرِ
الىٰ أزمنةٍ لم تتكون بعدُ ؟
وماذا تعني ؟
وانا لا سقفَ يغطي وجعي كلُّ الأنواءْ.
#مظفر_النواب
لم أتخلص من شيء ، حتى ذلك
الشعور المُرعب ، لا زال يُلازِمُني.
- لقد حزنت وحـديَ بما يكفي
لـ آبدو امامكم بكل هـذآ الثَبات ،
كشيخ فقد عصاه و لا يجد ما يتكأ عليه فأختل توازنه كمن أختفت كل جدرانه فلا جدار يأخذ بيده كمن فرت منه كل المقاعد وليس هناك مسند يشد قامته بجواره أحاول الوصول لك و لو حبوا ببطء سلحلفاة متكاسلة ، ليس برغبتها و لكن هذا كل ما تملك أسعى إليك و لكنك تنطلقين ك غزال خائف فى صحراء شاسعة
بعد أن ظن ان لديه مكانة متميزة لديها ، بات جليا أنه كان واهما فى ذلك و انه مجرد شخص عادى قد لا يتجاوز كونه رقما فى سجل المعجبين ، احد المعجبين الذى كتبت له ذات يوما وهي تحاول أظهار موهبتها ببعض الكلمات الجميلة كما تفعل أي مراهقة أو فتاه تبحث عن فارس أحلامها في مواقع التواصل .. لم يغضب منها و لم يكن ناقما عليها ، يقلب الهاتف و يعيد قراءة كلماتها و يسخر فقط من غباءه و سذاجته حينما قاده وهم لعنان السماء ثم تركه يهوى عندما بزغت شمس الحقيقة !
الا ليتَ الحزن على..وجهك الجِميل مُحرم.
ان يقف من تُحِب معك في المعركةِ لا يعني بالضرورةِ انّك ستنتصر بِها ،
لكن بالامكان ان يجعلك سعيداً بالهزيمة !
فاهيه أچفوفي ..
أمنهد ذاك المگاود
ناصر البدري
"نعم انا وسجارتي مجدداً وللأبد"..
وكت والله الفرح
كَامو يبعونا...
إيهاب عيال الظالمي