من إبتكر الفاصلة كان يريدنا أن نأخذ نفسًا ونحن نركض في نصٍ طويل.
من إبتكر الفاصلة كان يريدنا أن نأخذ نفسًا ونحن نركض في نصٍ طويل.
كل المحاولات هزيلةٍ دام الأمان غائبا.
قلقٌ مسكون بإنسان.
عالقًا في كل ما لا أستطيع تفسيره
جعلوا منه شخصًا يخاف حتى في لحظاته السعيدة.
لاتِثق بّيِ ، سَاترِكك فِيِ أي لحظة
يبّدو ان هذا كافيّاً ، وداعاً
الله، أناديك بصوتٍ مرتجف، مبتور، لا يلمس الطمأنينة، رتّب ملامح التعب في وجهي، واطوي عني سفري بيني وبيني.
| تَعْلمُون كم هوَ وَضِيع انّ تَعِيش وتَنَام وتَأكُل
وتَشْرب وتَضحَك ،
| فِي وجُوه النَّاس ، وتَتصرَّف كشَخص سَعِيد وانتَ
فِي الحَقيقَة ،
| لاتَستَطيع رَفع ذقْنَك للأعْلَىٰ مِن التَعاسة !
⠀
أنَا مُتعبٌ جِداً
لأشرَح رُوحيّ
لشَخص . .
مَرَّةً أُخرىٰ .