أمّا أنا يا الله . فَ لستُ من الصالحين أنا مِن هؤلاء الذين قُلتَ فيهم :
"وآخرُون اعترفوا بِذنوبهم خلطوا عملاً صالحاً وآخرَ سيئاً عسى اللهُ أن يتوب عليهم ان الله غَفُورٌ رحيم"
أمّا أنا يا الله . فَ لستُ من الصالحين أنا مِن هؤلاء الذين قُلتَ فيهم :
"وآخرُون اعترفوا بِذنوبهم خلطوا عملاً صالحاً وآخرَ سيئاً عسى اللهُ أن يتوب عليهم ان الله غَفُورٌ رحيم"
ﻣﺘﻰ ﺍﺳﺘﺮﻳﺢ
ﻣﻦ ﺍﻭﺭﺛﻨﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ ﻭﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻭﺍﻟﺘﺴﻜﻊ
ﺭﻭﺣﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻣﻬﺠﻮﺭﺓ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻤﻦ ﻳﺮﻣﻤﻬﺎ
ﺃﺩﻳﺮ ﻗﺮﺹ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻻ ﺃﺣﺪ
ﺃﺑﻌﺚ ﺑﺮﺳﺎﺋﻞ ﻻ ﻋﻨﻮﺍﻥَ ﻷﺻﺤﺎﺑﻬﺎ
-عدنان الصائغ
أزقّةُ أيّامي مليئةٌ بالزجاج ومثل
صبيّ يركضُ عمري حافيًا في عمري
-وديع سعادة
عاجزة عن التعبير عن شعوري كجندي
مبتور اليدين لم يستطع التصفيق
لقصيدة أُلقيت في حفل تكريمه.
مثلَ حَصاةٍ صغيرة
عالقةٍ في نَعل أحدِ المارَّة
لا أعرف إلى أينَ أنا ذاهب.
" أخبرتهم أنني على ما يرام، وأن كل ما
أحتاجه؛ ليس أكثر من قبر بمقاسي.
أضطجع فيه على جهة واحدة، ففي
الحياة، تقلبتُ على جنبيّ بما فيه الكفاية."
باعي نادلين، مبية ابچي من الصبح
أحتاج ضحكتكِ..الآن